وقال الأسير الإسرائيلي القتيل ألموج ساروسي حكومة إسرائيل وجيشها وأجهزتها الأمنية فشلت في عمليات تحرير الأسرى خلال الاجتياح البري، مؤكدا أن هذه المحاولات كادت أن تؤدي إلى قتله.
وأشار ساروسي (27 عاما) إلى أنه وبقية الأسرى المحتجزين في غزة كانوا أهدافا للضربات الإسرائيلية، مطالبا بإعادة كافة المحتجزين إلى اليوت "دون أن تسقط من رؤوسنا شعرة واحدة".
وحمل حكومة بنيامين نتنياهو والجيش وبقية الأجهزة الأمنية مسؤولة اعتقاله وزوجته وأصدقائه في الحفل الموسيقي بمنطقة ريعيم في غلاف غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وتطرق إلى الظروف الصعبة التي يعيشها الأسرى في غزة قائلا إنه "لا يوجد أكل ولا ماء ولا كهرباء".
-
أخبار متعلقة
-
بن غفير يدعو نتنياهو إلى صب الجحيم على حماس
-
نتنياهو يرفض إدخال كرافانات وآليات هندسية إلى غزة
-
نادي الأسير: إجبار الاحتلال للمحررين على ارتداء قمصان تحمل تهديدات يمثل إرهابا منظما
-
جدعون ليفي: إذا كان لأحد ألا ينسى ولا يغفر فهو الفلسطيني
-
مفاوض إسرائيلي سابق يتهم نتنياهو بإضاعة فرصتين للتوصل إلى اتفاق بشأن غزة
-
هآرتس: على إسرائيل التمسك بصفقة التبادل
-
الوسطاء يكثفون ضغوطهم لبدء مفاوضات ثاني مراحل اتفاق غزة
-
الاحتلال يقتحم بلدة العيسوية شمال شرق القدس