الوكيل الإخباري - في عملية قتالية نوعية استهدفت كتائب القسام اليوم الثلاثاء دبابة "الملك - القائد" في قطاع غزة بالقذائف والعبوات المضادة للدروع، لكن ما هي دبابة "الملك - القائد" وما هي أهميتها الاستراتيجية في أرض المعركة؟اضافة اعلان
في هذا السياق أكد الخبير بالشؤون العسكرية والاستراتيجية الإسرائيلية العميد المتقاعد ضيف الله الدبوبي أن أهمية دبابة "الملك - القائد" تكمن في كونها غرفة عمليات متنقلة وتقوم بإدارة العمليات القتالية داخل أرض المعركة.
وقال الدبوبي لـ"الوكيل الإخباري"، إن هذه الدبابة يمكن تمييزها في أرض المعركة من خلال أجهزة الاتصال والمستشعرات التي تعتليها والأجهزة التكنولوجية التي تتضمنها عدا عن كونها مدرعة بشكل أفضل من باقي العربات والدبابات الأخرى، لافتا إلى أنها تتضمن تكنولوجيا متطورة وخرائط لأرض المعركة وأجهزة اتصال لتوجيه التعليمات وإدارة العمليات القتالية أولا بأول.
وأضاف أن موقع هذه الدبابة يكون بين الثلث والثلثين أي لا تقود الدبابات في أرض المعركة وتعمل الدبابات الأخرى والعربات القتالية على حمايتها من الأمام والخلف، موضحا أن قيادات الوحدات القتالية هم من يقودوا هذه الدبابة وفي حال تعرضوا للهجوم وقتل القائد تنتقل القيادة مباشرة للقائد الثاني من أجل استكمال المعركة أو توجيه التعليمات بالانسحاب.
وأشار الدبوبي إلى أن دبابة "الملك - القائد" قد تكون ناقلة جند أو عربة قتالية خفيفة مثل ناقلة الجند المدولبة المعروفة باسم "النمر" أو ناقلة الجند المجنزرة "M113" وليس شرط أن تكون دبابة قتالية مثل ميركافا، وذلك لحاجتها أن تكون سلسة بالحركة على أرض المعركة وسرعتها الكبيرة بالمقارنة مع الدبابات الضخمة.
وكانت أعلنت كتائب القسام أنها تمكنت من استهداف 7 آليات عسكرية بالقذائف والعبوات المضادة للدروع منها دبابة "الملك - القائد" وناقلة جند يعتليها 3 جنود والإجهاز على طاقمها.
في هذا السياق أكد الخبير بالشؤون العسكرية والاستراتيجية الإسرائيلية العميد المتقاعد ضيف الله الدبوبي أن أهمية دبابة "الملك - القائد" تكمن في كونها غرفة عمليات متنقلة وتقوم بإدارة العمليات القتالية داخل أرض المعركة.
وقال الدبوبي لـ"الوكيل الإخباري"، إن هذه الدبابة يمكن تمييزها في أرض المعركة من خلال أجهزة الاتصال والمستشعرات التي تعتليها والأجهزة التكنولوجية التي تتضمنها عدا عن كونها مدرعة بشكل أفضل من باقي العربات والدبابات الأخرى، لافتا إلى أنها تتضمن تكنولوجيا متطورة وخرائط لأرض المعركة وأجهزة اتصال لتوجيه التعليمات وإدارة العمليات القتالية أولا بأول.
وأضاف أن موقع هذه الدبابة يكون بين الثلث والثلثين أي لا تقود الدبابات في أرض المعركة وتعمل الدبابات الأخرى والعربات القتالية على حمايتها من الأمام والخلف، موضحا أن قيادات الوحدات القتالية هم من يقودوا هذه الدبابة وفي حال تعرضوا للهجوم وقتل القائد تنتقل القيادة مباشرة للقائد الثاني من أجل استكمال المعركة أو توجيه التعليمات بالانسحاب.
وأشار الدبوبي إلى أن دبابة "الملك - القائد" قد تكون ناقلة جند أو عربة قتالية خفيفة مثل ناقلة الجند المدولبة المعروفة باسم "النمر" أو ناقلة الجند المجنزرة "M113" وليس شرط أن تكون دبابة قتالية مثل ميركافا، وذلك لحاجتها أن تكون سلسة بالحركة على أرض المعركة وسرعتها الكبيرة بالمقارنة مع الدبابات الضخمة.
وكانت أعلنت كتائب القسام أنها تمكنت من استهداف 7 آليات عسكرية بالقذائف والعبوات المضادة للدروع منها دبابة "الملك - القائد" وناقلة جند يعتليها 3 جنود والإجهاز على طاقمها.
-
أخبار متعلقة
-
الاحتلال يقتحم بلدة قصرة قرب نابلس
-
10 مصابين في عملية دهس وطعن جنوب حيفا واستشهاد المنفذ
-
شهيد في نابلس والاحتلال يواصل عدوانه على جنين
-
إعلام إسرائيلي: حماس لن ترضخ لنتنياهو والجيش لا يمكنه العودة للقتال
-
أقدم أسير في العالم يخرج حرًا بعد 44 عامًا من الظلم في السجون
-
الاحتلال يعلّق الإفراج عن 46 أسيرا فلسطينيا
-
"وول ستريت جورنال": إسرائيل أبلغت الوسطاء بأنها لن تنسحب من محور فيلادلفيا
-
الإفراج عن مئات الأسرى الفلسطينيين