ويمكن للسياق الحالي أن يؤثر في مستقبل حماس أكثر من الشخصية التي سيقع عليها الخيار خلفاً لهنية الذي تولى منصبه في 2017، في خضم العدوان الإسرائيلي الحالي على قطاع غزة.
وعلى الرغم من بروز شخصيات تُعد معتدلة داخل الحركة، إلا أن حماس ما زالت متمسكة بالنضال بلا تنازلات؛ من أجل إقامة دولة فلسطينية.
وقال مصدر داخل الحركة لوكالة فرانس برس، إنّ "العلاقات مع الدول العربية والإسلامية" ستؤخذ في الاعتبار أيضا.
-
أخبار متعلقة
-
الاعلام العبري: فريق التفاوض يجري اتصالات مكثفة مع الوسطاء
-
إصابة ضابط للاحتلال جنوبي قطاع غزة
-
20 شهيدا بقصف للاحتلال على القطاع منذ فجر اليوم
-
الأونروا: غزة تقترب من الجوع الشديد للغاية
-
اشتباك مسلح بين مقاومين وقوات الاحتلال شمال الضفة
-
أردوغان: السكوت عن مجازر إسرائيل مشاركة في الجريمة
-
الجامعة العربية تحذر من خطورة تدهور الوضع الإنساني في غزة
-
الصليب الأحمر الدولي يدعو لاستئناف ادخال الدعم الإنساني إلى غزة