ويمكن للسياق الحالي أن يؤثر في مستقبل حماس أكثر من الشخصية التي سيقع عليها الخيار خلفاً لهنية الذي تولى منصبه في 2017، في خضم العدوان الإسرائيلي الحالي على قطاع غزة.
وعلى الرغم من بروز شخصيات تُعد معتدلة داخل الحركة، إلا أن حماس ما زالت متمسكة بالنضال بلا تنازلات؛ من أجل إقامة دولة فلسطينية.
وقال مصدر داخل الحركة لوكالة فرانس برس، إنّ "العلاقات مع الدول العربية والإسلامية" ستؤخذ في الاعتبار أيضا.
-
أخبار متعلقة
-
نيويورك تايمز: الولايات المتحدة توسع قيود التأشيرات للفلسطينيين
-
الضغوط تتزايد على نتنياهو لبحث صفقة تبادل قبل دخول غزة
-
اعتداءات المستعمرين توقف ضخ المياه من بئر رقم 6 في عين سامية برام الله
-
نقابة الصحفيين الفلسطينيين تدين جرائم الاحتلال بحق الإعلام الفلسطيني
-
وثيقة سرية داخلية تقر بفشل عملية "عربات جدعون"
-
القمة الدولية للقيادات الدينية تدين حرب الإبادة والتجويع في غزة
-
80 شهيدا في غزة منذ فجر الأحد 31 منهم من طالبي المساعدات
-
رئيس الأركان الإسرائيلي يتوعد قادة حماس في الخارج