وأفادت مصادر، بأن عددا من مستوطني مستعمرة "احيا" المقامة على أراضي المواطنين في القرية، أجبروا قاطفي الزيتون من منطقة " اسيا" على ترك أراضيهم، عقب تهديدهم وإطلاق النار في المنطقة.
وأضاف الناشط في مقاومة الاستيطان فؤاد حسن، أن عددا من المستوطنين هاجموا قاطفي الزيتون في منطقة شعب الخراب في قصرة، وطالبوهم بإخلاء المنطقة، تحت تهديد السلاح، واطلاق الغاز المسيل للدموع.
ومع تواصل حرب الإبادة على شعبنا ومع حلول موسم قطف الزيتون، صعّد الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون ، إجراءاتهم بحق المزارعين في محافظات الضفة، تخللها اعتداءات، وسرقة ثمار الزيتون، واقتلاع الأشجار، وتكسيرها.
وفا
-
أخبار متعلقة
-
مفوض الاونروا يجدد دعوته لرفع الحظر الإسرائيلي عن الوكالة
-
تورك: خطة ترمب فرصة لوقف البؤس في غزة
-
أونروا: وقف الحرب مفتاح لإنهاء معاناة غزة
-
الجيش الإسرائيلي يبرّر غاراته الأخيرة على غزة
-
مفوض حقوق الإنسان يرى فرصة لوقف المجزرة في غزة نهائيا
-
حصيلة الشهداء في غزة تقفز إلى أكثر من 67 ألفا بعد اكتمال بيانات 720 مفقودا
-
غزة.. وسائل إعلام إسرائيلية ترجح انطلاق المفاوضات في مصر الليلة
-
الاحتلال يلقي منشورات بمحيط الشفاء تطالب السكان بالتوجه جنوبا