وأفادت مصادر، بأن عددا من مستوطني مستعمرة "احيا" المقامة على أراضي المواطنين في القرية، أجبروا قاطفي الزيتون من منطقة " اسيا" على ترك أراضيهم، عقب تهديدهم وإطلاق النار في المنطقة.
وأضاف الناشط في مقاومة الاستيطان فؤاد حسن، أن عددا من المستوطنين هاجموا قاطفي الزيتون في منطقة شعب الخراب في قصرة، وطالبوهم بإخلاء المنطقة، تحت تهديد السلاح، واطلاق الغاز المسيل للدموع.
ومع تواصل حرب الإبادة على شعبنا ومع حلول موسم قطف الزيتون، صعّد الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون ، إجراءاتهم بحق المزارعين في محافظات الضفة، تخللها اعتداءات، وسرقة ثمار الزيتون، واقتلاع الأشجار، وتكسيرها.
وفا
-
أخبار متعلقة
-
حماس: المقترح الأميركي الذي وافقت عليه إسرائيل لا يستجيب لمطالبنا
-
الأمم المتحدة: المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية تهدد حل الدولتين
-
واشنطن: إسرائيل وافقت على خطتنا لوقف إطلاق النار وحماس ما تزال تدرسها
-
مستشفى العودة في غزة: قوات الاحتلال بدأت عملية إجلاء قسرية للمرضى والموظفين
-
القسام: فجرنا عبوة في حفار عسكري يوم الثلاثاء الماضي
-
إصابة جنديين للاحتلال بمعارك جنوب القطاع
-
حماس تدرس مقترح ويتكوف الجديد بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة
-
إعلام عبري: نتنياهو يعلن موافقته على مقترح ويتكوف الجديد لوقف الحرب في غزة