ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن أشرف أبو طه أنه عاد إلى حي "تل السلطان" في رفح في وقت متأخر من ليلة 17 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بعد وفاة السنوار بفترة قصيرة، ليجد أن أنقاض منزله تعج بالصحفيين والسكان على أمل رؤية الكرسي الذي التقطت مسيرة إسرائيلية لقطات للسنوار وهو يجلس عليه في لحظاته الأخيرة.
وأشار أبو طه إلى أن الكرسي الذي استشهد السنوار وهو يجلس عليه أصبح رمزا وطنيا فلسطينيا.
وأضاف "الناس يقولون الآن إن الحي لم يعد اسمه تل السلطان، وإنما تل السنوار"، في إشارة إلى اسم الحي الذي يسكن فيه.
-
أخبار متعلقة
-
"اليونيسف": لا مكان آمناً في غزة والأوضاع من سيئ لأسوأ
-
الصليب الأحمر: مستعدون لإعادة المحتجزين الإسرائيليين والسجناء الفلسطينيين
-
4 شهداء ومصابون بقصف الاحتلال مدينة غزة وخان يونس
-
مستوطنون يقطعون نحو 120 شجرة زيتون في قرى شمال شرق رام الله
-
مفاوضات حاسمة في مصر بشأن الخطة الأميركية لوقف الحرب على غزة
-
ترامب يتوقع إتمام المرحلة الأولى من خطته بشأن غزة هذا الأسبوع
-
الإعلامي الحكومي بغزة: أكثر من 76 ألف شهيد ومفقود منذ بدء الإبادة
-
أكثر من 130 غارة للاحتلال على غزة في يومين