وقال والد الأسيرة إنبار هيمان "أريد دفنا لائقا لجثة ابنتي وهذا هو الحد الأدنى الذي نطلبه من الدولة"، مضيفا "عن أي نصر كامل نتحدث عندما لا نستطيع دفن موتانا؟ هذه أكبر إهانة يمكن أن تتلقاها إسرائيل من أعدائها".
وتابع أنه "بدلا من الحديث عن عودة جميع المحتجزين في مرحلة واحدة، فإن إسرائيل وحماس توصلتا إلى اتفاق على المرحلة الأولى فقط، وهذا يعني أن هذه صفقة تتخلى عن معظم المحتجزين، وأنه لو تم توقيع صفقة حقيقية لكنا عرفنا منذ البداية من هو الأسير الأول الذي سيعود ومن هو الأخير".
وأردف والد الأسيرة الإسرائيلية "أشعر أن إنبار تعرضت للخيانة مرتين، مرة في السابع من أكتوبر عند أسرها، والآن حيث لا يتم الحديث عنها على الإطلاق، حيث كنا نتوقع أن تعيد الحكومة الإسرائيلية جثة ابنتنا قريبا".
-
أخبار متعلقة
-
اقتحامات وتفجيرات.. الاحتلال يواصل اعتداءاته على الضفة الغربية
-
أنباء عن تقدم بمفاوضات غزة وزيارة نتنياهو لواشنطن مشروطة
-
مظاهرات ضخمة في تل أبيب للمطالبة بإنهاء الحرب على غزة وإبرام صفقة التبادل
-
حماس: المجاعة وسوء التغذية يفتكان بأطفال غزة
-
إسرائيل تعلن اغتيال أبو عمر السوري .. أحد أبرز القادة العسكريين في حماس
-
ارتفاع عدد الشهداء من الأطفال نتيجة سوء التغذية إلى 66
-
ارتفاع عدد شهداء قصف خيام المواصي إلى 6
-
والدة الجندي الإسرائيلي ماتان: حان الوقت لعودة كل المختطفين