وقال والد الأسيرة إنبار هيمان "أريد دفنا لائقا لجثة ابنتي وهذا هو الحد الأدنى الذي نطلبه من الدولة"، مضيفا "عن أي نصر كامل نتحدث عندما لا نستطيع دفن موتانا؟ هذه أكبر إهانة يمكن أن تتلقاها إسرائيل من أعدائها".
وتابع أنه "بدلا من الحديث عن عودة جميع المحتجزين في مرحلة واحدة، فإن إسرائيل وحماس توصلتا إلى اتفاق على المرحلة الأولى فقط، وهذا يعني أن هذه صفقة تتخلى عن معظم المحتجزين، وأنه لو تم توقيع صفقة حقيقية لكنا عرفنا منذ البداية من هو الأسير الأول الذي سيعود ومن هو الأخير".
وأردف والد الأسيرة الإسرائيلية "أشعر أن إنبار تعرضت للخيانة مرتين، مرة في السابع من أكتوبر عند أسرها، والآن حيث لا يتم الحديث عنها على الإطلاق، حيث كنا نتوقع أن تعيد الحكومة الإسرائيلية جثة ابنتنا قريبا".
-
أخبار متعلقة
-
الاحتلال يخطر بهدم غرفة زراعية شرق قلقيلية
-
8 شهداء في غزة نتيجة المجاعة خلال 24 ساعة
-
مستوطنون يقتحمون باحات المسجد الأقصى
-
إسرائيل تعلن أنها ستسمح بدخول البضائع تدريجيا إلى غزة
-
يونيسيف: 28 طفلا يستشهدون بغزة يوميا جراء القصف والتجويع
-
مجلس الأمن يناقش القضية الفلسطينية غدا
-
الأمم المتحدة: تعمد الاحتلال قتل عمال الإغاثة جريمة حرب
-
عائلات الأسرى الإسرائيليين تعلّق على أنباء "احتلال غزة"