الوكيل الاخباري - قالت وزارة الأسرى والمحررين مصادقة المتطرف بن غفير على قرار منع الإفراج المبكر عن الأسرى الفلسطينيين جريمة جديدة ومحاولة بائسة للنيل من عزيمة الأسرى.
وأضاف تصريحٌ للوزارة أن القرار استمرار لنهج التطرف والفاشية الذي تسلكه حكومة الاحتلال في تعاملها مع الأسرى.
وأشارت الوزارة إلى أن هذا القرار يستهدف بالدرجة الأولى الأسرى المرضى الذين لهم الحق في الإفراج المبكر، ما يعني أن الاحتلال أعطى الضوء الأخضر للمتطرف بن غفير لتنفيذ أحكام الإعدام بحق الأسرى المرضى بشكل هادئ.
وحذر التصريح من استمرار هذه الحكومة المتطرفة في سن القوانين وإصدار القرارات التي من شأنها أن تضيق على الأسرى داخل السجون، وهو ما سيكون له حتمًا تداعيات كبيرة وتنذر بتفجير الأوضاع مجددًا داخل السجون.
وصباح اليوم، صادق وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير على منع الإفراج المبكر عن الأسرى، المعروف باسم "المنهلي"؛ كإجراء عقابي جديد ضمن سلسلة تضييقات استهدفت الأسرى مؤخرًا.
-
أخبار متعلقة
-
ترامب: لا يمكننا الانتظار كل سبت لخروج 2 أو 3 من الأسرى من غزة
-
مخاوف وشكوك عقب قرار القسام
-
عمليات جديدة للمقاومة في طولكرم
-
حماس تقول إنها منحت الوسطاء مهلة لدفع إسرائيل "للالتزام" ببنود اتفاق وقف النار
-
قلق إسرائيلي من مصير المحتجزين في غزة
-
اشتباكات في مخيم نور شمس
-
حركة الجهاد تندد بقرار السلطة الفلسطينية
-
يديعوت أحرونوت: يمكن حل الأزمة مع حماس قبل السبت