الوكيل الاخباري - قالت وزارة الأسرى والمحررين مصادقة المتطرف بن غفير على قرار منع الإفراج المبكر عن الأسرى الفلسطينيين جريمة جديدة ومحاولة بائسة للنيل من عزيمة الأسرى.
وأضاف تصريحٌ للوزارة أن القرار استمرار لنهج التطرف والفاشية الذي تسلكه حكومة الاحتلال في تعاملها مع الأسرى.
وأشارت الوزارة إلى أن هذا القرار يستهدف بالدرجة الأولى الأسرى المرضى الذين لهم الحق في الإفراج المبكر، ما يعني أن الاحتلال أعطى الضوء الأخضر للمتطرف بن غفير لتنفيذ أحكام الإعدام بحق الأسرى المرضى بشكل هادئ.
وحذر التصريح من استمرار هذه الحكومة المتطرفة في سن القوانين وإصدار القرارات التي من شأنها أن تضيق على الأسرى داخل السجون، وهو ما سيكون له حتمًا تداعيات كبيرة وتنذر بتفجير الأوضاع مجددًا داخل السجون.
وصباح اليوم، صادق وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير على منع الإفراج المبكر عن الأسرى، المعروف باسم "المنهلي"؛ كإجراء عقابي جديد ضمن سلسلة تضييقات استهدفت الأسرى مؤخرًا.
-
أخبار متعلقة
-
ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في غزة إلى 203
-
القسام تفجر مفاجأة من العيار الثقيل: معظم أسرى الشمال مفقودين
-
50 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
-
قوات الاحتلال تقتحم بلدة كوبر شمال رام الله
-
حماس: الاحتلال لن يستعيد أسراه إلا عبر إتفاق تبادل
-
جيش الاحتلال يعلن اعتراض مسيرة قادمة من الشرق
-
20 شهيدا في قطاع غزة منذ فجر اليوم
-
إصابة 17 جندياً إسرائيلياً امس ومقتل 10 آخرين خلال أسبوعين