الوكيل الاخباري - قالت وزارة الأسرى والمحررين مصادقة المتطرف بن غفير على قرار منع الإفراج المبكر عن الأسرى الفلسطينيين جريمة جديدة ومحاولة بائسة للنيل من عزيمة الأسرى.
وأضاف تصريحٌ للوزارة أن القرار استمرار لنهج التطرف والفاشية الذي تسلكه حكومة الاحتلال في تعاملها مع الأسرى.
وأشارت الوزارة إلى أن هذا القرار يستهدف بالدرجة الأولى الأسرى المرضى الذين لهم الحق في الإفراج المبكر، ما يعني أن الاحتلال أعطى الضوء الأخضر للمتطرف بن غفير لتنفيذ أحكام الإعدام بحق الأسرى المرضى بشكل هادئ.
وحذر التصريح من استمرار هذه الحكومة المتطرفة في سن القوانين وإصدار القرارات التي من شأنها أن تضيق على الأسرى داخل السجون، وهو ما سيكون له حتمًا تداعيات كبيرة وتنذر بتفجير الأوضاع مجددًا داخل السجون.
وصباح اليوم، صادق وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير على منع الإفراج المبكر عن الأسرى، المعروف باسم "المنهلي"؛ كإجراء عقابي جديد ضمن سلسلة تضييقات استهدفت الأسرى مؤخرًا.
-
أخبار متعلقة
-
الرئاسة الفلسطينية: الاحتلال يتحدى دعوات المجتمع الدولي بضرورة وقف الحرب
-
ارتفاع عدد شهداء لقمة العيش في غزة إلى 2095 شهيدا
-
شهيدة ومصابون بقصف إسرائيلي على جباليا النزلة
-
قافلة " الحياة والأمل 2" الإماراتية الطبية تصل غزة
-
قوات الاحتلال تقتحم مدينة طوباس
-
شهداء ومصابون بنيران الاحتلال قرب محور نتساريم
-
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال
-
غارة إسرائيلية على حي الزيتون بغزة