الوكيل الاخباري - قالت وزارة الأسرى والمحررين مصادقة المتطرف بن غفير على قرار منع الإفراج المبكر عن الأسرى الفلسطينيين جريمة جديدة ومحاولة بائسة للنيل من عزيمة الأسرى.
وأضاف تصريحٌ للوزارة أن القرار استمرار لنهج التطرف والفاشية الذي تسلكه حكومة الاحتلال في تعاملها مع الأسرى.
وأشارت الوزارة إلى أن هذا القرار يستهدف بالدرجة الأولى الأسرى المرضى الذين لهم الحق في الإفراج المبكر، ما يعني أن الاحتلال أعطى الضوء الأخضر للمتطرف بن غفير لتنفيذ أحكام الإعدام بحق الأسرى المرضى بشكل هادئ.
وحذر التصريح من استمرار هذه الحكومة المتطرفة في سن القوانين وإصدار القرارات التي من شأنها أن تضيق على الأسرى داخل السجون، وهو ما سيكون له حتمًا تداعيات كبيرة وتنذر بتفجير الأوضاع مجددًا داخل السجون.
وصباح اليوم، صادق وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير على منع الإفراج المبكر عن الأسرى، المعروف باسم "المنهلي"؛ كإجراء عقابي جديد ضمن سلسلة تضييقات استهدفت الأسرى مؤخرًا.
-
أخبار متعلقة
-
أونروا: إسرائيل استهدفت أكثر من 400 مدرسة في غزة منذ تشرين الأول 2023
-
إعلام إسرائيلي: إصابة جندي بلواء غولاني في غزة
-
الأمم المتحدة: الوضع الإنساني في غزة هو الأسوأ على الأرجح منذ اندلاع الحرب
-
إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال شمال الضفة
-
الإعلام العبري: عريضة لسفراء ومسؤولين إسرائيليين سابقين للمطالبة بوقف الحرب
-
زامير يبلغ نتنياهو بأخبار لا تسر عن الجيش .. تفاصيل
-
عشرات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى
-
إسرائيل تدمر نفقًا شمالي غزة.. وحماس تكشف تفاصيل "عملية رفح"