ولدى سموتريتش مهلة حتى 31 أكتوبر للموافقة على تمديد المراسلات المالية بين البنوك في إسرائيل والضفة الغربية، والتي بدونها قد ينهار النظام المصرفي الفلسطيني.
وتشعر الولايات المتحدة والعديد من حلفائها بالقلق من أن يرفض سموتريتش الموافقة على تمديد المراسلات، وأن من شأن انهيار النظام المصرفي الفلسطيني أن يسبب آثارا مدمرة – تشمل إمكانية سقوط السلطة الفلسطينية وحدوث أزمة أمنية في الضفة الغربية.
وكان سموتريتش، وهو أحد أكثر السياسيين تطرفا الذين خدموا في حكومة إسرائيلية على الإطلاق، قد قدم عددا من المطالب للبنوك الفلسطينية لمنع التمويل غير المشروع للإرهاب.
ونقل موقع إكسيوس الإخباري الأمريكي عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن الولايات المتحدة وحلفاءها يعملون على معالجة هذه المطالب، وإن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن أبلغت إسرائيل الأسبوع الماضي أنها توصلت إلى أن البنوك الفلسطينية استوفت الشروط التي حددها سموتريتش.
سكاي نيوز
-
أخبار متعلقة
-
ويتكوف: إعادة بناء غزة تستغرق 15 عاما
-
عودة تدريجية للتعليم في مدارس غزة رغم الظروف الصعبة
-
توصية إسرائيلية بفرض قيود على الصلاة بالمسجد الأقصى خلال رمضان
-
يائير نتنياهو يلجأ للقضاء ردًا على اتهامه بضرب والده
-
نائب رئيس الكنيست: نحن متسامحون أكثر من اللازم ويجب قتل جميع الرجال في غزة
-
الاحتلال يواصل عدوانه بالضفة الغربية والمقاومة تشتبك
-
مقاومون يفجرون عبوات ناسفة بآليات الاحتلال غرب جنين
-
الجيش الإسرائيلي يعلن إلغاء القيود في شمال وجنوب البلاد