الوكيل الإخباري - أكد مقرر اللجنة القانونية النيابية الدكتور غازي الذنيبات أن مشروع قانون حقوق الطفل لسنة 2022 لا يستهدف الأسرة أو مستقبل الأطفال في الأردن.اضافة اعلان
وقال الذنيبات، اليوم الأربعاء، عبر برنامج "الوكيل" الذي يبث عبر راديو "هلا"، إن الأردن وقع على اتفاقية حقوق الطفل عام 2006 وهي اتفاقية موقع عليها من قبل 197 دولة حول العالم.
وأضاف أن مجلس النواب قام بدراسة مستفيضة لمشروع القانون مع الجهات ذات العلاقة وخاصة دائرة الإفتاء العام والقضاة الشرعيين الذي أبدوا عددا من الملاحظات بحيث يخرج القانون بصيغته النهائية موافقا لأحكام الشريعة الإسلامية.
وأشار الذنيبات إلى وجود تضليل عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول مشروع القانون، موضحا أن الأردن تحفظ على بندين في الاتفاقية الرئيسية وهما حرية اختيار الدين والتبني بخلاف دول عربية وافقت على الاتفاقية دون أي تحفظ.
وبيّن أن اتفاقية حقوق الطفل لا تضيف أي أحكام وأن القوانين والتشريعات المعمول بها وخاصة قانون الأحوال الشخصية والقضاة الشرعيين في المحاكم.
وحول استبدال كلمة "والديه" بكلمة "وليه"، لفت الذنيبات إلى أن دائرة الإفتاء والقضاة الشرعيين هم من بادروا بهذه الإضافة لكونهم يتعاملون مع عدد من القضايا في المحاكم لا يكون فيها ولي الطفل هو والده أو والدته بل يكون الجد أو العم أو جهة مثل وزارة التنمية الاجتماعية، مشددا على أنه لا شكوك حول أن تبقى ولاية الطفل من قبل والديه بحيث تتم مراعاة خصوصية المجتمع الأردني وأحكام الشريعة الإسلامية.
وتابع أن القانون منح الطفل هامشا من الحرية حول اختيار توجهه الدراسي تبعا لسنه ومدى نضجه، وأن هذا التعديل لا يستهدف تخريب الأسرة ودمارها.
وقال الذنيبات، اليوم الأربعاء، عبر برنامج "الوكيل" الذي يبث عبر راديو "هلا"، إن الأردن وقع على اتفاقية حقوق الطفل عام 2006 وهي اتفاقية موقع عليها من قبل 197 دولة حول العالم.
وأضاف أن مجلس النواب قام بدراسة مستفيضة لمشروع القانون مع الجهات ذات العلاقة وخاصة دائرة الإفتاء العام والقضاة الشرعيين الذي أبدوا عددا من الملاحظات بحيث يخرج القانون بصيغته النهائية موافقا لأحكام الشريعة الإسلامية.
وأشار الذنيبات إلى وجود تضليل عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول مشروع القانون، موضحا أن الأردن تحفظ على بندين في الاتفاقية الرئيسية وهما حرية اختيار الدين والتبني بخلاف دول عربية وافقت على الاتفاقية دون أي تحفظ.
وبيّن أن اتفاقية حقوق الطفل لا تضيف أي أحكام وأن القوانين والتشريعات المعمول بها وخاصة قانون الأحوال الشخصية والقضاة الشرعيين في المحاكم.
وحول استبدال كلمة "والديه" بكلمة "وليه"، لفت الذنيبات إلى أن دائرة الإفتاء والقضاة الشرعيين هم من بادروا بهذه الإضافة لكونهم يتعاملون مع عدد من القضايا في المحاكم لا يكون فيها ولي الطفل هو والده أو والدته بل يكون الجد أو العم أو جهة مثل وزارة التنمية الاجتماعية، مشددا على أنه لا شكوك حول أن تبقى ولاية الطفل من قبل والديه بحيث تتم مراعاة خصوصية المجتمع الأردني وأحكام الشريعة الإسلامية.
وتابع أن القانون منح الطفل هامشا من الحرية حول اختيار توجهه الدراسي تبعا لسنه ومدى نضجه، وأن هذا التعديل لا يستهدف تخريب الأسرة ودمارها.
-
أخبار متعلقة
-
هل تغدر إسرائيل بالمقاومة عقب استلام الأسرى ؟
-
توقعات بانتعاش السياحة الوافدة إلى الأردن بعد اتفاق وقف النار في غزة
-
بعد اعلان الاتفاق .. انخفاض كلف الشحن البحري ببورصة لندن وتوقعات بانتعاش ميناء العقبة
-
الأردن يثبت أنه الأقوى والأقرب لقضايا الأمة.. فلسطين بوصلته والقدس تاجُها
-
467 يوماً من الحرب .. كيف ساند الأردن غزة منذ اندلاع المواجهة وحتى توقفها
-
لماذا لا تفصح الغذاء والدواء عن أسماء المنشآت المخالفة امام الجمهور ؟ وهل يسمح القانون بذلك؟
-
خبير تغذية يحذر الأردنيين من تناول هذه الأغذية
-
سائقو شاحنات: 120 دينارا يدفعها السوريون على الحدود.. و500 لشحن الأثاث