الوكيل الإخباري - رصد
اعتبر وزير الإعلام الأسبق، والكاتب والمحلل السياسي - الأستاذ سميح المعايطة أن اغتيال نائب رئيس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) صالح العاروري واثنين من قادة المقاومة هو جزء من ضرب البنية التحتية العسكرية للمقاومة.اضافة اعلان
وقال المعايطة عبر "برنامج الوكيل"، الذي يبث على "راديو هلا"، اليوم الأربعاء، إن عملية الاغتيال جزء من المرحلة الثالثة للحرب على غزة التي ستركز على الاغتيالات والعمليات النوعية تجاه قادة المقاومة داخل وخارج غزة وتقليل العمليات البرية، لافتا إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يبحث في الوقت الحالي عن أمور من شأنها لتعزيز حضوره السياسي لدى الإسرائيليين وهو بدأ المرحلة الثالثة باغتيال القادة.
وأضاف أن نتنياهو يبحث عن إطالة أمد الحرب في ظل مستقبله المحفوف بالمخاطر وخاصة أن الإسرائيليين غير واثقين فيه وأن ثقتهم فقط بالجيش وعملياته، موضحا أن الهدنة ليست قريبة في الوقت الحالي وأن أولوية إسرائيل اليوم هي الاغتيالات وقد تستهدف قيادات أخرى للمقاومة في الخارج أي في لبنان وتركيا وقطر إذا ما أرادت التضحية بالعلاقات السياسية الجيدة التي تتمتع بها مع هذه الدول.
وأشار المعايطة إلى أننا قد نشهد بعض التصعيد العسكري على الحدود اللبنانية الإسرائيلية خلال الأيام المقبلة وأن الأنظار تتجه اليوم نحو رد فعل حزب الله على الاغتيال الذي وقع داخل لبنان وفي منطقة تعتبر ضمن مناطق نفوذ حزب الله.
وبيّن أن العاروري كان ضمن دائرة الاستهداف الإسرائيلية وحتى قبل 7 أكتوبر كان هناك مخطط لاغتياله بالإضافة لكونه على قائمة المطلوبين للولايات المتحدة الأمريكية.
وتحدث المعايطة عن دور الولايات المتحدة في دعم إسرائيل والتحركات السياسية التي من شأنها أن تحدد مسار الحرب والنزاع خلال الفترة المقبلة.
وتابع أن ملف إدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة تراجع إلى حد كبير وسط شح كبير بالمواد الأساسية وقلة المواد والمساعدات التي تدخل للقطاع في ظل ظروف هي الأكثر شدة وصعوبة على الشعب الفلسطيني.
اعتبر وزير الإعلام الأسبق، والكاتب والمحلل السياسي - الأستاذ سميح المعايطة أن اغتيال نائب رئيس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) صالح العاروري واثنين من قادة المقاومة هو جزء من ضرب البنية التحتية العسكرية للمقاومة.
وقال المعايطة عبر "برنامج الوكيل"، الذي يبث على "راديو هلا"، اليوم الأربعاء، إن عملية الاغتيال جزء من المرحلة الثالثة للحرب على غزة التي ستركز على الاغتيالات والعمليات النوعية تجاه قادة المقاومة داخل وخارج غزة وتقليل العمليات البرية، لافتا إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي يبحث في الوقت الحالي عن أمور من شأنها لتعزيز حضوره السياسي لدى الإسرائيليين وهو بدأ المرحلة الثالثة باغتيال القادة.
وأضاف أن نتنياهو يبحث عن إطالة أمد الحرب في ظل مستقبله المحفوف بالمخاطر وخاصة أن الإسرائيليين غير واثقين فيه وأن ثقتهم فقط بالجيش وعملياته، موضحا أن الهدنة ليست قريبة في الوقت الحالي وأن أولوية إسرائيل اليوم هي الاغتيالات وقد تستهدف قيادات أخرى للمقاومة في الخارج أي في لبنان وتركيا وقطر إذا ما أرادت التضحية بالعلاقات السياسية الجيدة التي تتمتع بها مع هذه الدول.
وأشار المعايطة إلى أننا قد نشهد بعض التصعيد العسكري على الحدود اللبنانية الإسرائيلية خلال الأيام المقبلة وأن الأنظار تتجه اليوم نحو رد فعل حزب الله على الاغتيال الذي وقع داخل لبنان وفي منطقة تعتبر ضمن مناطق نفوذ حزب الله.
وبيّن أن العاروري كان ضمن دائرة الاستهداف الإسرائيلية وحتى قبل 7 أكتوبر كان هناك مخطط لاغتياله بالإضافة لكونه على قائمة المطلوبين للولايات المتحدة الأمريكية.
وتحدث المعايطة عن دور الولايات المتحدة في دعم إسرائيل والتحركات السياسية التي من شأنها أن تحدد مسار الحرب والنزاع خلال الفترة المقبلة.
وتابع أن ملف إدخال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة تراجع إلى حد كبير وسط شح كبير بالمواد الأساسية وقلة المواد والمساعدات التي تدخل للقطاع في ظل ظروف هي الأكثر شدة وصعوبة على الشعب الفلسطيني.
-
أخبار متعلقة
-
الآثار العامة توضح سبب توقف مشروع الحديقة حول مقام عبد الرحمن بن عوف
-
صندوق المعونة: اعادة الدعم لأسر تم إيقافه بعد التحقق من البيانات
-
المعونة الوطنية توضح تفاصيل المعونات الطارئة وآلية الاستفادة منها
-
البشير: أكثر من 16 ألف ولادة سنويًا منها 42% قيصرية
-
الصناعة والتجارة تسمح للمخابز بنقل مخصصات الطحين بين المطاحن لتعزيز المنافسة
-
الصناعة والتجارة تتابع قضية طرحها "برنامج الوكيل" تخص جودة الطحين في احد المطاحن
-
مدير مستشفى جميل التوتنجي: أكثر من 20 ألف مراجع للطوارئ خلال شهر
-
النقل البري: إلغاء خطي صويلح–الجامعة الهاشمية ومجمع الشمال– الجامعة الهاشمية واستبدالهما بخدمة الباص السريع