وتشير عروض بعض العيادات إلى إمكانية دفع دفعة أولى بنسبة 10% فقط من المبلغ الإجمالي، على أن يُسدّد باقي المبلغ بأقساط شهرية تمتد حتى ثلاث سنوات مع اشتراط وجود الكفيل.
ويرى مختصون أن هذه التسهيلات، رغم طابعها الإنساني والاجتماعي، تعكس في الوقت نفسه واقعاً اقتصادياً صعباً يمر به قطاع طب الاسنان، بعد ارتفاع أسعار المواد والمستلزمات الطبية ومصاريف التشغيل، في مقابل انخفاض الإقبال على العلاجات التجميلية والمكلفة مثل زراعة الأسنان وتقويمها.
ويشهد قطاع طب الأسنان في الأردن تحولات لافتة في الآونة الأخيرة، دفعت العديد من العيادات والمراكز إلى تبنّي نظام التقسيط للمرضى كخيار لتخفيف الأعباء المادية المتزايدة على المواطنين، وسط ارتفاع تكاليف العلاج وتراجع القدرة الشرائية.
-
أخبار متعلقة
-
أمطار مصحوبة بالرعد .. والأرصاد تبعث رسالة هامة للمواطنين
-
السير توجه رسائل نصية للسائقين.. ما الذي جاء فيها؟
-
مكافحة الأوبئة: الوضع طبيعي وننصح الأردنيين بمطعوم الإنفلونزا
-
الوطني للأوبئة: لا يمكن أن يعود كورونا ليكون وباءً من جديد في الأردن حتى لو انتشر
-
الربيحات: تصريح سلامي مسيء للعرسان ولجميع لاعبي المنتخب وعليه الاعتذار
-
مرصد الزلازل يكشف سبب الاهتزازات التي شعر بها سكان شمال الأردن
-
332 شكوى ضد منشآت خالفت الحد الأدنى للأجور منذ بداية العام
-
هل عاد "كورونا" الى الاردن ؟ مكافحة الأوبئة يحسم الجدل !
