الوكيل الإخباري - ملاعب - أنس عشا
انطلقت النسخة الجديدة من دوري المحترفين، وبدأت معها الاعتراضات على الحالات التحكيمية المثيرة للجدل، وهو أمر يشكل حالة من الاستمرارية لما يحصل بملاعبنا منذ مواسم، فكيف سنسترجع الثقة بالحكم الأردني والأخطاء تعيدنا لنقطة الصفر كلما شهدنا تطورا على الأداء ؟!اضافة اعلان
الوحدات اعتبر خسارته للدوري بالموسم الماضي نتاج عدم احتساب العديد من ركلات الجزاء، والرمثا رفض الصعود لتسلم الميداليات الفضية بعد خسارة نهائي درع الاتحاد اعتراضا على التحكيم، وعاد الفريق مجددا ليرفض القرارات التحكيمية في مباراته الإفتتاحية للدوري مع الفيصلي .
الأخطاء تراكمية وحالة عدم الثقة تتصاعد وخصوصا في السنوات الأخيرة ووصلت ذروتها منذ هدف سعيد مرجان للوحدات بمرمى الجزيرة في نهائي كأس الكؤوس " السوبر حاليا " بموسم 2018/2019، وصولا لكرة الفيصلي أمام الحسين إربد في الجولة الخامسة من النسخة الحالية لدوري المحترفين و التي أجمعت الغالبية من المتابعين أنها هدفا .
الأمر المثير للجدل أن حكامنا يتألقون خارجيا، وبتنا نشهد وجوها وفي مقدمتها الحكم الدولي أدهم المخادمة في أهم وأكبر المحافل العالمية والقارية ويقودون المباريات بإقتدار كبير، فما الذي يحصل بالبطولات المحلية؟! وهل يتلخص الأمر بغياب الثقة والضغوط الجماهيرية، أو غياب الدعم .
الجماهير باتت تطالب بتواجد تقنية الفيديو المساعد للحكم " VAR "، والاتحاد أكد مرارا استحالة تواجدها نظرا للتكاليف العالية، وشاهدنا كيف عجز الاتحاد الآسيوي عن تأمينها في دور المجموعات من دوري أبطال اسيا لأسباب مادية، كما أن تواجد التقنية دون العمل على تطوير مهارات الحكام لن يغير شيء، والشواهد العالمية كثيرة، ولذلك فإن المسؤولية الكبرى لتجاوز الأزمة تبدأ من لجنة الحكام بالاتحاد الأردني لكرة القدم، مرورا بالحكام والفرق والجماهير، حتى استعادة الثقة .
انطلقت النسخة الجديدة من دوري المحترفين، وبدأت معها الاعتراضات على الحالات التحكيمية المثيرة للجدل، وهو أمر يشكل حالة من الاستمرارية لما يحصل بملاعبنا منذ مواسم، فكيف سنسترجع الثقة بالحكم الأردني والأخطاء تعيدنا لنقطة الصفر كلما شهدنا تطورا على الأداء ؟!
الوحدات اعتبر خسارته للدوري بالموسم الماضي نتاج عدم احتساب العديد من ركلات الجزاء، والرمثا رفض الصعود لتسلم الميداليات الفضية بعد خسارة نهائي درع الاتحاد اعتراضا على التحكيم، وعاد الفريق مجددا ليرفض القرارات التحكيمية في مباراته الإفتتاحية للدوري مع الفيصلي .
الأخطاء تراكمية وحالة عدم الثقة تتصاعد وخصوصا في السنوات الأخيرة ووصلت ذروتها منذ هدف سعيد مرجان للوحدات بمرمى الجزيرة في نهائي كأس الكؤوس " السوبر حاليا " بموسم 2018/2019، وصولا لكرة الفيصلي أمام الحسين إربد في الجولة الخامسة من النسخة الحالية لدوري المحترفين و التي أجمعت الغالبية من المتابعين أنها هدفا .
الأمر المثير للجدل أن حكامنا يتألقون خارجيا، وبتنا نشهد وجوها وفي مقدمتها الحكم الدولي أدهم المخادمة في أهم وأكبر المحافل العالمية والقارية ويقودون المباريات بإقتدار كبير، فما الذي يحصل بالبطولات المحلية؟! وهل يتلخص الأمر بغياب الثقة والضغوط الجماهيرية، أو غياب الدعم .
الجماهير باتت تطالب بتواجد تقنية الفيديو المساعد للحكم " VAR "، والاتحاد أكد مرارا استحالة تواجدها نظرا للتكاليف العالية، وشاهدنا كيف عجز الاتحاد الآسيوي عن تأمينها في دور المجموعات من دوري أبطال اسيا لأسباب مادية، كما أن تواجد التقنية دون العمل على تطوير مهارات الحكام لن يغير شيء، والشواهد العالمية كثيرة، ولذلك فإن المسؤولية الكبرى لتجاوز الأزمة تبدأ من لجنة الحكام بالاتحاد الأردني لكرة القدم، مرورا بالحكام والفرق والجماهير، حتى استعادة الثقة .
-
أخبار متعلقة
-
أحمد عبد الستار يعلن اعتزاله
-
مبابي يجني ثمار الانتقال لريال مدريد مبكرًا
-
لاعب النشامى أحرز هدفاً رغم نزف الدماء
-
حداد يتعرض للإصابة بمعسكر النشامى في تركيا
-
ريال مدريد يُعلن تمديد عقد مودريتش
-
السلط يضم حارس الفيصلي
-
بيلينجهام: أشعر بالخيبة.. ومن الصعب نسيان ما حدث
-
رفع كأسه الـ45.. ميسي يتابع تحطيم الأرقام القياسية في ليلة التتويج بكوبا أمريكا