الوكيل الإخباري _ يعيش نادي برشلونة أزمة صعبة منذ تلقيه أكبر هزيمة في تاريخه في دوري أبطال أوروبا، الجمعة الماضي، أمام بايرن ميونخ بنتيجة (8-2)، وهي الأزمة التي ضربت الجميع المدرب السابق كيكي سيتين والمدير الرياضي السابق إيريك أبيدال واللاعبين والإدارة والجماهير واعتبرت عارا وإذلالا تاريخيا.اضافة اعلان
ويستعد برشلونة للإعلان عن تعيين الهولندي رونالد كومان، أحد اللاعبين السابقين للفريق ومدرب المنتخب الهولندي، لخلافة سيتين، بينما فضل الفرنسي إيريك أبيدال، السكرتير الفني للنادي، الرحيل.
لكن اللاعب الذي يجعل الجميع في برشلونة على أعصابهم مشجعين وإدارة ومدربين هو النجم الأول الأرجنتيني ليونيل ميسي، الذي عاش ليلة صعبة ظهرت على وجهه بعد اللقاء وفي غرف الملابس وكان وجهه معبرا عن النتيجة المذلة.
وأكدت صحيفة ”ماركا“، أن ميسي يفكر جديا في مستقبله وليست هذه المرة الأولى التي يتلقى فيها الفريق هزيمة قاسية ويضطر النجم الأول للتفكير، لكنها المرة الأولى التي يصمت فيها ولا يعلن عن أي شيء عكس المرات السابقة سواء في برشلونة أو المنتخب الأرجنتيني؛ إذ كان يعلن عن الرحيل أو الاعتزال الدولي ومن ثمّ يَعدل عن قراره.
وأكدت ”ماركا“ أن ميسي لو تم سؤاله بعد اللقاء لقال إنه سيرحل، لكنه الشيء المهم حاليا هو الحفاظ على الصمت وانتظار تطورات الأحداث.
ويتابع النجم الأرجنتيني كل ما يجري في الفريق وقرارات مجلس الإدارة وتصريحات الرئيس، لكنه في الوقت ذاته يأخذ وقته للتفكير في مستقبله قبل اتخاذ قرار نهائي.
وحسب ”ماركا“، فكل شيء وارد في مصير ميسي ومستقبله فعقده يستمر حتى صيف 2021 وخلال الموسم الماضي تخلى عن بند في عقده يسمح له بالرحيل هذا الصيف، لكن لفريق خارج أوروبا، كما تخلى أخيرا عن مفاوضات تمديد عقده رغم المفاوضات مع الإدارة، والتي ركزت على إضافة موسمين مع بند يسمح له بالرحيل في نهاية كل موسم، إن شعر أنه غير قادر للعب في مستوى أفضل.
وأكدت ”ماركا“ أن ميسي يفكر في 3 سيناريوهات لتحديد مستقبله، وهي: الرحيل حاليا أو البقاء حتى نهاية عقده والرحيل مجانا، أو البقاء في برشلونة وتمديد عقده حتى صيف 2023.
وحسب الصحيفة، فعدة أسباب تشجعه على السيناريو الأول وهو الرحيل حاليا لمعرفته بما يعيشه الفريق وصعوبة الفوز قاريا، ولكونه وصل إلى 33 عاما وليس لديه وقت لإهداره.
ويعرف ميسي أن الفوز بالألقاب الفردية يحتاج لفريق جماعي جيد، ولكون الكرة الذهبية هذه السنة تم حجبها فالأمر يحتاج للتفكير بالنسبة للموسم المقبل، وإيجاد فريق يستطيع التألق محليا وقاريا والفوز بالألقاب الكبرى.
وأكدت الصحيفة أن هناك فريقين قادران على ضمه هذا الصيف، وهما باريس سان جيرمان ومانشستر سيتي، فالفريق الفرنسي يضم صديقه البرازيلي نيمار وبرفقة الفرنسي كيليان مبابي يشكلون ثلاثيا رائعا.
بينما لدى مانشستر سيتي سيجد الإسباني بيب غوارديولا، المدرب الذي منحه الحرية والثقة وجعله النجم الأول في برشلونة، وسيكون سعيدا بالعمل معه مجددا، كما يلعب في الفريق الإنجليزي صديقه المهاجم الأرجنتيني سيرجيو أغويرو.
ويستعد برشلونة للإعلان عن تعيين الهولندي رونالد كومان، أحد اللاعبين السابقين للفريق ومدرب المنتخب الهولندي، لخلافة سيتين، بينما فضل الفرنسي إيريك أبيدال، السكرتير الفني للنادي، الرحيل.
لكن اللاعب الذي يجعل الجميع في برشلونة على أعصابهم مشجعين وإدارة ومدربين هو النجم الأول الأرجنتيني ليونيل ميسي، الذي عاش ليلة صعبة ظهرت على وجهه بعد اللقاء وفي غرف الملابس وكان وجهه معبرا عن النتيجة المذلة.
وأكدت صحيفة ”ماركا“، أن ميسي يفكر جديا في مستقبله وليست هذه المرة الأولى التي يتلقى فيها الفريق هزيمة قاسية ويضطر النجم الأول للتفكير، لكنها المرة الأولى التي يصمت فيها ولا يعلن عن أي شيء عكس المرات السابقة سواء في برشلونة أو المنتخب الأرجنتيني؛ إذ كان يعلن عن الرحيل أو الاعتزال الدولي ومن ثمّ يَعدل عن قراره.
وأكدت ”ماركا“ أن ميسي لو تم سؤاله بعد اللقاء لقال إنه سيرحل، لكنه الشيء المهم حاليا هو الحفاظ على الصمت وانتظار تطورات الأحداث.
ويتابع النجم الأرجنتيني كل ما يجري في الفريق وقرارات مجلس الإدارة وتصريحات الرئيس، لكنه في الوقت ذاته يأخذ وقته للتفكير في مستقبله قبل اتخاذ قرار نهائي.
وحسب ”ماركا“، فكل شيء وارد في مصير ميسي ومستقبله فعقده يستمر حتى صيف 2021 وخلال الموسم الماضي تخلى عن بند في عقده يسمح له بالرحيل هذا الصيف، لكن لفريق خارج أوروبا، كما تخلى أخيرا عن مفاوضات تمديد عقده رغم المفاوضات مع الإدارة، والتي ركزت على إضافة موسمين مع بند يسمح له بالرحيل في نهاية كل موسم، إن شعر أنه غير قادر للعب في مستوى أفضل.
وأكدت ”ماركا“ أن ميسي يفكر في 3 سيناريوهات لتحديد مستقبله، وهي: الرحيل حاليا أو البقاء حتى نهاية عقده والرحيل مجانا، أو البقاء في برشلونة وتمديد عقده حتى صيف 2023.
وحسب الصحيفة، فعدة أسباب تشجعه على السيناريو الأول وهو الرحيل حاليا لمعرفته بما يعيشه الفريق وصعوبة الفوز قاريا، ولكونه وصل إلى 33 عاما وليس لديه وقت لإهداره.
ويعرف ميسي أن الفوز بالألقاب الفردية يحتاج لفريق جماعي جيد، ولكون الكرة الذهبية هذه السنة تم حجبها فالأمر يحتاج للتفكير بالنسبة للموسم المقبل، وإيجاد فريق يستطيع التألق محليا وقاريا والفوز بالألقاب الكبرى.
وأكدت الصحيفة أن هناك فريقين قادران على ضمه هذا الصيف، وهما باريس سان جيرمان ومانشستر سيتي، فالفريق الفرنسي يضم صديقه البرازيلي نيمار وبرفقة الفرنسي كيليان مبابي يشكلون ثلاثيا رائعا.
بينما لدى مانشستر سيتي سيجد الإسباني بيب غوارديولا، المدرب الذي منحه الحرية والثقة وجعله النجم الأول في برشلونة، وسيكون سعيدا بالعمل معه مجددا، كما يلعب في الفريق الإنجليزي صديقه المهاجم الأرجنتيني سيرجيو أغويرو.
-
أخبار متعلقة
-
أحمد عبد الستار يعلن اعتزاله
-
مبابي يجني ثمار الانتقال لريال مدريد مبكرًا
-
لاعب النشامى أحرز هدفاً رغم نزف الدماء
-
حداد يتعرض للإصابة بمعسكر النشامى في تركيا
-
ريال مدريد يُعلن تمديد عقد مودريتش
-
السلط يضم حارس الفيصلي
-
بيلينجهام: أشعر بالخيبة.. ومن الصعب نسيان ما حدث
-
رفع كأسه الـ45.. ميسي يتابع تحطيم الأرقام القياسية في ليلة التتويج بكوبا أمريكا