ولكن وفقا له، للزنجبيل خصائص علاجية مفيدة، لكن له أيضا آثار ضارة في حال الاستخدام الخاطئ.
ويقول: "يتناول الكثيرون ملعقتي زنجبيل مبشور، من أجل التعافي في اليوم التالي، ولكن يجب تخفيفه لأنه في حالة تناول جرعة زائدة ستكون له تأثيرات مزعجة، فقد يتفاقم التهاب البنكرياس، وقد يسبب الإسهال وآلام في البطن، وغير ذلك. كما يجب أن يعلم الجميع أن للزنجبيل القدرة على تميع الدم".
ويضيف: "يمكن تحقيق التأثير العلاجي بتناول جرعات أقل. بحيث يشعر الشخص بالدفء في الفم وليس حرقة لأنه عندما يشعر بالحرقة بصورة واضحة، يتسارع تنفسه ويحاول التخلص من هذا الطعم بشيء آخر- وهذا ضار فعلا لأنه تحفيز بسبب التهيج الزائد".
ويشير الطبيب، إلى أنه لا تنصح النساء في الثلث الثاني من الحمل وبعده بتناول الزنجبيل، وكذلك النساء الحوامل المعرضات للإجهاض والولادة المبكرة.
-
أخبار متعلقة
-
منتجات تساعد في الحفاظ على البصر
-
تحديد نوع جديد من اضطرابات تخثر الدم
-
علامات تشير إلى انفصال الشبكية: انتبه لها
-
أمراض شائعة تصيب مربي القطط: احذرها
-
مشاكل شحمة الأذن: أمراض يجب الحذر منها
-
فوائد شوربة الخضار قبل النوم: كيف تؤثر على جسمك؟
-
دراسة طبية تحذر: مشروبات قد تؤدي لتلف الكلى
-
اختبار غريب يحدد مدى كفاءة الجهاز الهضمي