وقال موافي إن استئصال الغدة الدرقية يتبعه بعض الأعراض المزعجة، مثل تورم القدمين والإمساك والخمول وصعوبة تحمل برودة الطقس.
وأشار أستاذ طب الحالات الحرجة إلى أن الأدوية التي يصفها الطبيب بعد استئصال الغدة الدرقية تساعد على تعويض هرمونها إلى حدٍ مقبول.
وأوضح أن هناك اختبارًا طبيًا يُدعى TSH، يجب على الأشخاص الذين استأصلوا الغدة الدرقية الخضوع إليه كل 3 أشهر، لمعرفة مدى احتياجهم لتعديل جرعة الدواء.
وكشف موافي أن ارتفاع نتيجة تحليل TSH يستدعي زيادة جرعة الدواء، والعكس صحيح، بينما إذا كانت النسبة تتراوح بين 2 و5، فلا حاجة لأي تعديلات.
-
أخبار متعلقة
-
فوائد مذهلة لجسمك عند تناول الزنجبيل بالليمون يوميا
-
دراسة صادمة: المشروبات التي تضر بأسنانك وتسبب البقع والتآكل
-
النوم المتواصل: خطر على صحة هذه الأعضاء في جسمك
-
كيفية التعامل مع رغبات الطعام في الشتاء بطرق صحية
-
التمييز بين استهلاك النيكوتين والآثار الضارة للتدخين ضرورة لإحداث التغيير المطلوب في سياسات مكافحة التدخين
-
وداعا للكحة والتهاب الحلق: 5 أعشاب طبيعية لتخفيف الأعراض في الشتاء
-
متى يتم اللجوء إلى غسيل المعدة؟
-
علامات غريبة لا تتوقعها للإصابة بالسكتة الدماغية