وأوضحت دراسة حديثة أنّ أكثر الوضعيات إلحاقاً بالضرر هي:
النوم على البطن: يضغط على عضلات الرقبة والظهر، ويجهد الفقرات العنقية بسبب لف الرقبة لفترات طويلة، مما قد يسبب تصلباً في الظهر وألماً، وربما وخزاً في الذراعين نتيجة تهيّج الأعصاب.
وضعية الجنين: ثني الركبتين نحو الصدر بقوة قد يبدو مريحاً، لكنه يسبب انحناءً مفرطاً للعمود الفقري، ضغطاً على عضلات الورك والظهر، ويحدّ من التنفس العميق، مع إرهاق العضلات بمرور الوقت.
ويُنصح الأطباء بالنوم على الظهر أو الجانب الأيمن بشكل معتدل مع استخدام وسادة داعمة للرأس والعنق، للحفاظ على استقامة العمود الفقري وتقليل مخاطر الألم المزمن.
-
أخبار متعلقة
-
تأثير الغذاء على جودة النوم
-
إلى متى يمكن الاستمرار في تناول مضادات الاكتئاب؟
-
كيف تعزّز جهازك المناعي في فصل الشتاء؟
-
لماذا يجب منع طفلك من شرب الشاي أو القهوة؟
-
عادات صغيرة تغيّر حياتك خلال 30 يومًا
-
دراسة تكشف الأولوية بين النوم والرياضة
-
دراسة: مشاكل السمع تبدأ مبكرا لدى المراهقين
-
عامل خفي يعيق التطور المعرفي لدى الأطفال
