الوكيل الإخباري - أجرى باحثون من مستشفى بريجهام في بوسطن بالولايات المتحدة دراسة على 20 شخصًا يعانون من الشخير أثناء النوم.
وأعطى الباحثون للأشخاص المفحوصين دواءين أظهرا تحسنًا كبيرًا في المرضى. كان أحد هذين الدواءين هو أتوموكسيتين ويُعطى الدواء الذي تم استخدامه لمدة 20 عامًا بشكل عام للأطفال الذين يعانون من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD).
وكان العقار الآخر هو أوكسي بوتنين، ويعطى لمرضى سلس البول وهو يقلل من تقلصات العضلات التي تتحكم في المثانة.
يذكر أن هذين الدواءين يتحكمان في العضلات، ولهذا السبب تم إعطاء مزيج للأشخاص المشاركين في الدراسة، وأظهر تحسنًا كبيرًا أيضًا.
أسباب الشخير
ينتج الشخير بصوت عالٍ بشكل عام عن انقطاع النفس النومى، وهو الأكثر شيوعًا عند الأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة.
عندما ينام الشخص، تسترخي عضلات مجرى الهواء بشكل طبيعي ولكن في حالة الشخص الذي يعاني من انقطاع نفس أثناء النوم، تنهار هذه العضلات تمامًا.
نتيجة لذلك، يتم دفع الهواء للخارج من فجوة أصغر في الحلق ما يؤدي في النهاية إلى الشخير.
البيان اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
التبول اللاإرادي لدى الأطفال: الأسباب والعلاج
-
ابتلاع العلكة.. ماذا يحدث في جهازك الهضمي؟
-
عادات شائعة قبل النوم قد تضر دماغك دون أن تدري
-
بماذا يختلف التفاح الأحمر عن الأخضر؟
-
اكتشاف تأثير غير متوقع لقلع أضراس العقل
-
اختراق علمي مثير للجدل.. قراءة أفكار الفئران من خلال وجوهها!
-
تحذير للنساء.. العواصف الشمسية القوية قد تؤدي إلى نوبات قلبية دون إنذار
-
5 قواعد غير شائعة لحماية قلبك من النوبات