وأوضح خان أن التوتر ليس ضارًا دائمًا، لكن تحوله إلى حالة دائمة يُضعف دفاعات الجسم، ويؤدي إلى بطء التئام الجروح، إضافة إلى تقلص حجم الحُصين في الدماغ المسؤول عن التعلم والذاكرة.
وأشار إلى أن التوتر المزمن يسرّع من شيخوخة الخلايا، ويزيد من خطر أمراض القلب والأوعية الدموية بسبب ارتفاع هرموني الكورتيزول والأدرينالين، اللذين يضيّقان الأوعية الدموية ويزيدان من عبء القلب.
كما يؤثر التوتر على صحة الجهاز الهضمي، مسببًا الغثيان والانتفاخ، ويُضعف قدرة الجسم على امتصاص العناصر الغذائية.
ونصح الدكتور خان بالحد من التوتر من خلال: الرياضة، النوم الكافي، التأمل، قضاء وقت في الهواء الطلق، والتواصل الاجتماعي. كما حذر من عادة تعدد المهام، التي قد تُجهد الدماغ وتؤدي لإجهاد مزمن.
-
أخبار متعلقة
-
لماذا نستيقظ "فجأة" في هذا التوقيت؟
-
تحذير من أطعمة تسرّع تدهور شبكية العين مع التقدم في العمر
-
خطأ شائع يرتكبه الكثيرون عند تناول الموز.. إليك ما يجب فعله
-
درجة حرارة الغسيل قد تُحدث فرقا كبيرا.. هل تنتبه لها؟
-
كيفية التصرف عند الاشتباه بالنوبة القلبية في الطقس الحار
-
ليست مجرد حلوى .. 7 فوائد "مذهلة" للشوكولاتة الداكنة
-
ثورة في زراعة الأعضاء.. إعادة تشغيل قلب متبرع به خارج جسم الإنسان!
-
علامات خفية لارتفاع ضغط الدم