أسباب شائعة:
الإجهاد البدني أو النفسي
التهابات الجيوب الأنفية والجهاز التنفسي
متلازمة القيء الدوري: نوبات شديدة من الغثيان والقيء، قد تستمر لساعات أو أيام.
الزكام والإنفلونزا وكوفيد-19: تشمل أعراضًا كالغثيان، الحمى، والسعال.
انخفاض أو ارتفاع سكر الدم: يُسبب صداعًا ودوخة وقد يصل إلى الإغماء أو الغيبوبة.
انسحاب الكافيين أو الأدوية: مثل مضادات الاكتئاب.
صداع الدورة الشهرية وتسمم الحمل: يُصاحبهما تغيرات في الهرمونات وارتفاع ضغط الدم.
داء المرتفعات والجلوكوما: ينتجان عن تغيرات الضغط داخل الجسم أو العين.
أسباب نادرة: مثل أورام الدماغ، إصابات الرأس، أو التهابات خطيرة كالتهاب السحايا.
طرق العلاج:
الراحة وتقليل التوتر.
تحديد وتجنّب مسببات الصداع في النظام الغذائي.
الحصول على نوم كافٍ.
استخدام أدوية الصداع أو مضادات الغثيان بوصفة طبيب.
تجربة علاجات تكميلية كالوخز بالإبر أو الارتجاع البيولوجي.
ملاحظة: بعض الحالات تُشفى تلقائيًا، لكن يجب استشارة الطبيب إذا تكررت الأعراض أو اشتدت حدتها.
خلاصة:
الصداع المصحوب بالغثيان ليس عرضًا يُستهان به، فهو يُشير أحيانًا لمشكلة صحية تحتاج إلى تدخل مبكر، خاصة إذا تكرر دون سبب واضح.
-
أخبار متعلقة
-
للحماية من الأمراض الشائعة.. إليك أفضل مصادر المغنيسيوم
-
أطعمة قد تزيد الإنفلونزا سوءاً.. تعرف إليها
-
دراسة تكشف أثرا جانبيا غير متوقع لدواء سكري شهير
-
دراسة تزيح الستار عن "العدو الخفي" لصحة القلب
-
دور الأفوكادو في خفض مستويات الكولسترول الضار في الجسم
-
لأول مرة.. رصد مصير الخلايا السرطانية لحظة تسللها إلى الدماغ
-
مواقد حرق الأخشاب تهدد الرئة بخطر دخان السجائر نفسه
-
كيف يؤثر انخفاض مستويات المغنيسيوم على صحتك؟
