تنمو هذه الفاكهة في غرب ووسط إفريقيا، وتحديدًا في غانا ونيجيريا والكونغو، وتتميّز بقدرتها الفريدة على تغيير طعم الأطعمة الحامضة إلى مذاق حلو، بفضل احتوائها على مركب طبيعي يُعرف باسم "ميراكولين".
هذا المركب يرتبط بمستقبلات الطعم الحلو في اللسان، ويمنع الدماغ من التفاعل مع الطعم الحامض، ما يجعل أطعمة مثل الليمون تبدو حلوة بعد تناول الثمرة.
وقد أدرجتها "مكتبة الطب الوطنية الأمريكية" ضمن النباتات ذات التأثير الفسيولوجي غير العادي على التذوّق.
-
أخبار متعلقة
-
السويد تخفض وفيات سرطان الرئة بنسبة 42% خلال عقد واحد
-
لماذا تتفاقم أعراض الصداع النصفي عند المرضى الذين لا ينامون جيدا؟
-
النوم الجيد مفتاح الصحة وطول العمر.. 4 عادات بسيطة تُحدث فرقاً كبيراً
-
بعد ترند الكركم.. فوائد نفسية تشجعك على تجربته مع طفلك
-
"حبوب منع الشخير".. أخيرا قد يستمتع شريك حياتك بنوم هادئ!
-
تغيير بسيط في نمط التفكير قد يحدث فرقا كبيرا لصحة الدماغ
-
سبب غير متوقع لألم الظهر
-
5 نصائح لتجنّب التعب والإرهاق الحراري في المصيف