الوكيل الإخباري - حقق باحثون من جامعة إديث كوان الأسترالية تقدماً مهماً في العلاج المناعي لسرطان الرئة، حيث تمكنوا من اكتشاف سمات جينية، في العلاج الحديث تعيق تطوره.
ويصاب حوالي 74% من الذين يحصلون على العلاج المناعي لسرطان الرئة بآثار جانبية يمكن أن تؤدي إلى مضاعفات مزمنة على الجلد، أو الأمعاء، أو الكبد، أو الغدد الصمّاء.
وحسب الدراسة التي نشرها "يوروبيان جورنال أوف كانسر" فإن العلاج المناعي سلاح ذو حدين، ويسمح الاكتشاف الجيني الجديد للأطباء بتحسين العلاج للمرضى.
وقالت الدكتورة عفاف عابد التي قادت أبحاث الدراسة: "هذا الاكتشاف سيفيد المرضى بسرطان الرئة ذي الخلايا غير الصغيرة، بغض النظر عما إذا كانوا مهيئين وراثياً لتأثيرات العلاج المناعي أم لا".
وأوضحت "إذا تبين أن المريض معرض لخطر الآثار الجانبية، يمكن تكثيف العلاج ليكون أكثر عدوانية في مكافحة المرض".
وتشير التقارير إلى أن 21% من الذين يحصلون على العلاج المناعي لسرطان الرئة يصابون بتسمم من الدرجة الثالثة أو الرابعة، ما يؤدي إلى إيقاف علاج السرطان.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
أهمية التحكم في كمية الطعام التي نتناولها
-
علاج واعد لتلف الكبد الناتج عن مسكن شائع للألم
-
تضمين بعض العناصر الغذائية يرتبط بطول العمر
-
شفاهك قد تكشف أسراراً خطيرة عن صحتك.. علامات لا يجب تجاهلها
-
أسباب صرير الأسنان
-
علماء سويسريون يبتكرون رقعة ثلاثية الأبعاد لترميم أنسجة القلب
-
جراحون روس ينجحون في استئصال ورم نادر من قلب طفل بعملية معقدة
-
لماذا نشعر بالجوع الدائم؟.. أخصائية تكشف الأسباب وتقدم بدائل غذائية مفيدة