وشملت التجربة السريرية 51 متطوعًا، تناولت مجموعة منهم كبسولات تحتوي على البكتيريا المعدلة، بينما تلقت الأخرى علاجًا وهميًا. كما استخدم الجميع مسحوق "بورفيرين" ودواءً مضادًا للحموضة لتحفيز البكتيريا داخل الأمعاء.
أظهرت النتائج انخفاضًا ملحوظًا في مستويات الأوكسالات لدى من تناولوا البكتيريا المعدّلة، مما يشير إلى فعالية التقنية في الوقاية من الحصوات.
وتعتمد الفكرة على تعديل البكتيريا لتستهلك مادة "بورفيرين" كمصدر غذائي، ما يُطيل من بقائها في الأمعاء ويمكنها من تحليل الأوكسالات قبل امتصاصها.
يُعد هذا الابتكار خطوة واعدة نحو علاج طبيعي وآمن لحصوات الكلى دون الحاجة إلى تدخلات جراحية أو أدوية قوية.
-
أخبار متعلقة
-
"كسل اليقطين".. خطوات بسيطة لتجاوز إرهاق الخريف
-
4 تمارين فعّالة لمواجهة أضرار الجلوس الطويل
-
لزيادة وزن الجنين.. أطعمة ضرورية في الأشهر الأخيرة من الحمل
-
أول دليل بشري يكشف تأثير البلاستيك الدقيق على الأمعاء والمزاج
-
فيتامين شائع يساهم في خفض ضغط الدم والكوليسترول والسكر
-
عالم كيمياء يحذر من خطورة العلكة على صحة الأطفال
-
نزلات البرد المزمنة.. الأسباب والأعراض ونصائح غذائية للشفاء السريع
-
بعد الأربعين.. هذه الفيتامينات أساسية لصحة المرأة