الوكيل الإخباري- توصلت دراسة جديدة إلى أن النشر على وسائل التواصل الاجتماعي، قبل ساعة واحدة من محاولة النوم، تؤخر النعاس 3 ساعات.
ووجد الباحثون أن النشر قد يعني أن أدمغة المستخدمين لا تزال على الأرجح مضبوطة على هواتفهم أثناء محاولة النوم، بسبب توقع الرد على المنشور، أو استجابة الجهاز بضوضاء أو ضوء.
وتتبع الباحثون أكثر من 51 ألف مستخدم ريدت في جزء من الدراسة، وراقبوا وقت النشر مع مراقبة مدة البقاء على الموقع.
وقال الدكتور ويليام ميرسون، من جامعة ديوك: "قد يكون هذا نتيجة لعدة عوامل مثل أضواء الشاشة التي تعطل إيقاع الساعة البيولوجية، وتوقع الاستجابة. ومن المرجح أن يظل مستخدم ريدت مستيقظاً بعد وقت نومه عند النشر قبل ساعة من النوم، خاصةً إذا كان نشطاً في المنتديات عالية التفاعل ".
الضوء الأزرق
الضوء الأزرق جزء مرئي في الطيف الكهرومغناطيسي، وأحد الألوان التي يمكن رؤيتها، وله أطوال موجة أقصر من أي لون مرئي آخر، وقريبة من الأشعة فوق البنفسجية.
وبالإضافة إلى ضوء النهار، ينبعث الضوء الأزرق من مصابيح الفلورسنت، وأجهزة LED، مثل الكمبيوترات، والهواتف الذكية والتلفزيونات، والأجهزة اللوحية. وتميل الأجهزة الإلكترونية إلى إصدار ضوء في هذا الطيف أكثر من الطبيعي.
ويمكن للضوء الأزرق التأثير على النوم وإيقاعات الساعة البيولوجية. ويعتقد أن التعرض الطويل له مشكلة، رغم أنه لا توجد بيانات طويلة الأجل عن ذلك. لكن إرهاق العين، والصداع الذي يخلفه يفرضان الوقاية منه، وفق ميرور البريطانية.
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
استخدام نفايات نووية قديمة لعلاج السرطان
-
ألم الصدر صباحا قد يُنذر بأمراض قلبية
-
تحذيرات صحية من المسابح العامة: "الكلور لا يقتل كل الجراثيم"
-
كيف تؤثر مستحضرات التجميل في نمو أطفالك؟
-
هذا ما يحدث لدماغك وجسمك عندما تفكر كثيرا
-
"6 بيضات بـ6 طرق" ترند جديد يجتاح تيك توك.. ما رأي خبراء التغذية؟
-
دراسة تحذّر من خطر الوفاة المبكرة بعد الفقد
-
التعلق المفرط: عندما يتحوّل التركيز إلى عبء نفسي