واكتشف فريق بقيادة عالم الأحياء الدقيقة جان بوتيمبا وجود بكتيريا Porphyromonas gingivalis المسببة لالتهاب اللثة المزمن في أدمغة متوفين بالزهايمر، بالإضافة إلى إنزيمات سامة ترتبط بعلامتين للمرض: بروتين تاو وعلامة يوبيكويتين، وُجدت أيضًا لدى أشخاص لم يتم تشخيصهم بعد، مما يشير إلى أن العدوى قد تحدث قبل ظهور الأعراض.
كما أظهرت تجارب على الفئران باستخدام مركب COR388 إمكانية تقليل الحمل البكتيري في الدماغ، وخفض إنتاج الأميلويد بيتا وتقليل الالتهاب العصبي، ما يفتح آفاقًا جديدة لفهم المرض وربما علاجه في المستقبل، رغم الحاجة لمزيد من الدراسات على البشر.
-
أخبار متعلقة
-
دراسة تكشف أثرا جانبيا غير متوقع لدواء سكري شهير
-
دراسة تزيح الستار عن "العدو الخفي" لصحة القلب
-
دور الأفوكادو في خفض مستويات الكولسترول الضار في الجسم
-
لأول مرة.. رصد مصير الخلايا السرطانية لحظة تسللها إلى الدماغ
-
مواقد حرق الأخشاب تهدد الرئة بخطر دخان السجائر نفسه
-
كيف يؤثر انخفاض مستويات المغنيسيوم على صحتك؟
-
عدوى رئوية شائعة ترفع خطر الإصابة بأمراض القلب
-
مكملات زيت السمك تقدم فائدة قلبية مهمة لمرضى الغسيل الكلوي
