الوكيل الإخباري-كشفت دراسة جديدة فارقاً بين العمر المتوقع والحقيقي في دماغ المصابين بانفصام الشخصية، وأنه يمكن توقع وفاتهم قبل 15 عاماً من المعتاد.
وشاركت في البحث مجموعة دولية من 26 باحثاً من جامعات باث، وملبورن، ومدريد، وباري، حسنت التصوير العصبي الوراثي لصور للدماغ بالرنين المغناطيسي.
وتضمنت الدراسة بيانات 2803 مرضى بانفصام الشخصية، و2598 سليماً، تراوحت أعمارهم بين 18 و73 عاماً.
ونُشرت النتائج في مجلة "سيكاتري"، ووجدت ارتفاعاً في داء الشرايين المحيطية في الدماغ لدى مرضى الفصام، وأن هذا الاعتلال ليس له علاقة بآثار علاج الحالة، مع تناقض بين العمر البيولوجي والعمر الحقيقي للدماغ.
ويرتبط الفصام بزيادة خطر الوفاة المبكرة، نتيجة الانتحار أو سوء الصحة الجسدية، في بعض الحالات.
وأشارت الدراسة الجديدة إلى أن من أسباب الوفيات الزائدة بين مرضى الفصام أيضاً، تجاوز العمر البيولوجي لدماغهم، العمر الزمني.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
اكتشاف جديد قد يمنع انتشار السرطان قبل فوات الأوان
-
«ثلاثية صحية» تبطئ الشيخوخة وتخفض خطر الإصابة بالسرطان
-
أطعمة تضر بصحة العين
-
مشكلات في الكبد تشير إليها الحكة الجلدية
-
لماذا لا يتوقف تساقط شعرك رغم العلاجات؟
-
أمراض تؤثر على الإدراك وصحة الدماغ
-
طرق فعالة لتهيئة جسمك للصيام في رمضان
-
كيف نعوض نقص الزنك في الجسم؟