الوكيل الإخباري - تقدم دراسة جديدة نظرة سوداوية من عن فيروس كورونا الطويل، حيث وجدت أنه حتى الناجون منه كان لديهم خطر متزايد للإصابة بأضرار في الكلى.
وتزداد الأخطار مع شدة الإصابة ولكنها تمتد حتى إلى أولئك الذين لم يدخلوا المستشفى وكانت الأعراض بسيطة وتم علاجهم بوقت قصير.
وتشمل المخاطر "مرض الكلى في مراحله الأخيرة"، حيث لا يعود بإمكان العضو تصفية الدم دون زراعة الكلى أو غسيل الكلى المنتظم.
وكتب الباحثون أنه بالنظر إلى الحجم الهائل للعدوى بفيروس كورونا في الولايات المتحدة وفي جميع أنحاء العالم "من المرجح أن تكون أعداد الأشخاص الذين يحتاجون إلى رعاية ما بعد الإصابة بالفيروس مذهلة وستشكل ضغطا كبيرا على الأنظمة الصحية المنهكة بالفعل".
المصدر - لها
اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
بعد ترند الكركم.. فوائد نفسية تشجعك على تجربته مع طفلك
-
"الفاكهة المعجزة".. كيف تخدع حواسك لتخفيف نكهة المرارة والحموضة؟
-
"حبوب منع الشخير".. أخيرا قد يستمتع شريك حياتك بنوم هادئ!
-
تغيير بسيط في نمط التفكير قد يحدث فرقا كبيرا لصحة الدماغ
-
سبب غير متوقع لألم الظهر
-
5 نصائح لتجنّب التعب والإرهاق الحراري في المصيف
-
السكري والحمل- ما العلاقة بينهما؟
-
فاكهة تعزز القدرات العقلية لكبار السن وتحميهم من الخرف.. ما هي؟