قاد الدراسة عالم الأعصاب دانييل بولي من مستشفى ماساتشوستس العام، حيث رصد الفريق حركات وجه غير إرادية واتساع حدقة العين لدى المصابين، ما يعكس تقييمهم المستمر للضيق والتهديد، مقارنة بالمشاركين غير المصابين الذين أظهروا استجابات وجهية طبيعية للأصوات.
ويؤثر الطنين المزمن، الذي يستمر عادة أكثر من ستة أشهر، على أكثر من 120 مليون شخص حول العالم، مسببًا صعوبة في النوم واضطراب النشاط اليومي، ويرتبط بالاكتئاب والقلق.
تُتيح هذه العلامات الحيوية الدقيقة إمكانية قياس شدة الضيق الناتج عن الطنين، بعيدًا عن الطرق الذاتية مثل الاستبيانات، ما قد يساعد في تطوير علاجات أكثر فعالية، مثل العلاج الصوتي أو السلوكي المعرفي وإعادة تدريب الطنين.
-
أخبار متعلقة
-
كيف تحمي نفسك من ارتفاع سكر الدم وأنت في العمل؟
-
ترند تناول الخضروات قبل النشويات.. حقيقة أم مبالغة؟
-
أيهما أنسب؟..دايت صودا أم المشروبات الخالية من السكر؟
-
كيف تتجنب النقرس؟ تعديل النظام الغذائي هو الخطوة الأولى
-
كيف تؤثر الأمعاء في راحة نومك ليلاً؟
-
"مضغ الماء".. طريقة جديدة لترطيب الجسم وتحسين الهضم
-
4 خرافات شائعة حول فحوصات ما قبل الولادة
-
اليكم الوقت الافضل لتناول فيتامين "ب 12"
