الوكيل الإخباري - توصل باحثون بريطانيون في جامعة إدنبره إلى إنجاز علمي مهم يتمثل بتحديد الجينات "المشغلة" في الخلايا عقب الإصابة بذبحة قلبية.
ويؤدي ذلك بحسب تقرير ل "ديلي ميل" إلى علاج جيني للمصابين في المستقبل، الأمر الذي قد يحول دون حدوث تلف غير قابل للإصلاح يفضي إلى السكتة القلبية.
وتمكن فريق البحث من الكشف عن تغييرات جينية جوهرية مرتبطة بالتلف اللاحق بالذبحة القلبية.
ويعمل الخبراء الآن على تطوير علاجات جينية يمكن حقنها عقب الإصابة بذبحة قلبية لمنع التغييرات الجينية المسببة تلف الخلايا طويل الأمد. ووصفت الدكتورة مايري بريتان التي تقود البحث النتائج بالإنجاز العظيم، وقالت: " باستطاعتنا أن نرسم خارطة التعبير الجيني لمرضى مصابين بذبحة قلبية وهو أمر لم يكن ممكن من قبل.
حين يصاب المرء بذبحة تموت الخلايا مباشرة وتواصل الموت ويتمدد التلف وتحصل السكتة القلبية." وتشير بريتان إلى أن العلاجات يمكن أن يتم حقنها بعد الإصابة بالذبحة القلبية مباشرة ل"إطفاء" الجينات المؤدية للتلف.
البيان اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
سر تفوق النساء في متوسط العمر على الرجال
-
العلماء يكتشفون عواقب لفيروس كورونا تستمر مدى الحياة
-
اضطرابات النوم .. أضرار "خطيرة" تتجاوز الإرهاق الجسدي
-
الفارق الأساسي بين النوبة القلبية وتوقف القلب المفاجئ
-
التبول اللاإرادي لدى الأطفال: الأسباب والعلاج
-
ابتلاع العلكة.. ماذا يحدث في جهازك الهضمي؟
-
عادات شائعة قبل النوم قد تضر دماغك دون أن تدري
-
بماذا يختلف التفاح الأحمر عن الأخضر؟