الفرشاة الكهربائية: تقنية أعلى وراحة أكبر
توفر الفرش الكهربائية تنظيفًا متقدمًا بفضل شعيراتها الدوارة أو الاهتزازية، وغالبًا ما تأتي مع مؤقتات مدمجة لضمان الالتزام بالمدة الموصى بها. تُعد مثالية للأطفال، وكبار السن، وذوي التقويم أو مشاكل المفاصل، إذ تقلل الجهد وتحمي اللثة ومينا الأسنان. لكنّها تتطلب استبدال الرؤوس بانتظام، وقد تكون مكلفة أو مزعجة للبعض بسبب الاهتزاز.
الفرشاة اليدوية: خيار بسيط وفعّال
في المقابل، تبقى الفرشاة اليدوية خيارًا مناسبًا وسهل الاستخدام، دون الحاجة إلى بطاريات أو شحن. لكنها تتطلب تقنية صحيحة، حيث قد يؤدي الضغط الزائد إلى تلف اللثة، كما تفتقر للمؤقتات التي تضمن تنظيفًا كافيًا.
نصائح هامة:
استخدم معجونًا يحتوي على الفلورايد.
اختر فرشاة ذات شعيرات ناعمة، خاصة للأطفال.
استبدل الفرشاة كل 3–4 أشهر أو عند تآكل الشعيرات.
لا تنسَ الخيط وغسول الفم كعوامل مساعدة.
وفي النهاية، الالتزام بالتنظيف المنتظم والتقنية الصحيحة هو العامل الأهم، أيًا كان نوع الفرشاة
-
أخبار متعلقة
-
للحماية من الأمراض الشائعة.. إليك أفضل مصادر المغنيسيوم
-
أطعمة قد تزيد الإنفلونزا سوءاً.. تعرف إليها
-
دراسة تكشف أثرا جانبيا غير متوقع لدواء سكري شهير
-
دراسة تزيح الستار عن "العدو الخفي" لصحة القلب
-
دور الأفوكادو في خفض مستويات الكولسترول الضار في الجسم
-
لأول مرة.. رصد مصير الخلايا السرطانية لحظة تسللها إلى الدماغ
-
مواقد حرق الأخشاب تهدد الرئة بخطر دخان السجائر نفسه
-
كيف يؤثر انخفاض مستويات المغنيسيوم على صحتك؟
