وأظهرت النتائج أن هذا النوع من العلاج يُعد تدخلاً فعالًا وآمنًا مقارنة بالرعاية التقليدية، حيث ساهم في تقليل شدة الألم ومحدودية الحركة الناتجة عن آلام أسفل الظهر.
كما بيّنت الدراسة أن إضافة التغذية الراجعة الحيوية (Biofeedback) إلى العلاج قد يعزز من فعاليته، لكنه لا يُعد شرطًا أساسيًا لتحقيق النتائج الإيجابية.
الدراسة تؤكد أهمية النهج النفسي إلى جانب العلاجات الجسدية في التعامل مع الآلام المزمنة، وتشجع على إعادة النظر في استراتيجيات علاج آلام الظهر عالميًا.
-
أخبار متعلقة
-
دواء واعد يظهر فعالية كبيرة في علاج انقطاع النفس أثناء النوم
-
التمارين الرياضية الأفضل لتخفيف آلام الركبة المزمنة
-
عاجل لقاح "خارق" يقي من السرطان ويوقف انتشاره
-
فوائد مذهلة للخضروات والفواكه البنفسجية
-
نوع شائع من التوابل قد يحارب العدوى الفيروسية بفعالية كبيرة
-
ما سر شعورنا بالراحة بعد التنهد؟!
-
أسباب ظهور مسامير القدم وكيفية علاجها بسهولة
-
"أكتوبر الوردي".. 3 خطوات أساسية للتوعية بسرطان الثدي