وأظهرت النتائج أن هذا النوع من العلاج يُعد تدخلاً فعالًا وآمنًا مقارنة بالرعاية التقليدية، حيث ساهم في تقليل شدة الألم ومحدودية الحركة الناتجة عن آلام أسفل الظهر.
كما بيّنت الدراسة أن إضافة التغذية الراجعة الحيوية (Biofeedback) إلى العلاج قد يعزز من فعاليته، لكنه لا يُعد شرطًا أساسيًا لتحقيق النتائج الإيجابية.
الدراسة تؤكد أهمية النهج النفسي إلى جانب العلاجات الجسدية في التعامل مع الآلام المزمنة، وتشجع على إعادة النظر في استراتيجيات علاج آلام الظهر عالميًا.
-
أخبار متعلقة
-
دواء جديد لارتفاع ضغط الدم قد يغيّر حياة نصف مليار إنسان
-
مخاطر الشخير على الدماغ والذاكرة
-
اكتشاف مذهل في البن العربي.. مركبات طبيعية لتثبيط السكر في الدم
-
مواد في طعامك تهدد حياتك.. تعرف عليها
-
بعد سن الـ30.. كيف تحمي نفسك من هشاشة العظام؟
-
تورم الكاحلين قد يشير إلى مشاكل صحية خطيرة
-
منظمة الصحة العالمية: أرقام صادمة تكشف تزايد ظاهرة الانتحار عالميا
-
بحث عالمي صادم: منحنى السعادة ينقلب رأساً على عقب.. ووباء اليأس يضرب الشباب