لكن، إذا كانت الرائحة قوية أو مستمرة، فقد تكون علامة على مشاكل صحية كامنة مثل:
أمراض اللثة: البكتيريا التي تنتج غازات الكبريت تسبب رائحة كريهة وقد تشير لمشاكل مبكرة في اللثة.
جفاف الفم: بعض الأدوية تقلل إفراز اللعاب، مما يزيد نمو البكتيريا.
التهابات الجيوب الأنفية أو اللوزتين: المخاط المتراكم يتحول إلى غازات كريهة.
ارتجاع المريء: حمض المعدة قد يصل إلى الفم أثناء النوم.
أمراض جهازية: مثل السكري أو مشاكل الكبد والكلى أحياناً.
طرق الوقاية:
تنظيف الأسنان واللسان بالفرشاة والخيط.
الحفاظ على رطوبة الجسم.
استخدام غسول فم مضاد للميكروبات.
الانتباه لنظامك الغذائي وتجنب الأطعمة الثقيلة قبل النوم.
مراجعة طبيب الأسنان أو الطبيب عند استمرار الرائحة.
-
أخبار متعلقة
-
ارتباط مقلق بين نقص فيتامين D وارتفاع خطر الاكتئاب
-
اكتشاف المحرك الرئيسي لتطور سرطان الرئة في مراحله المبكرة
-
5 فوائد مذهلة للأسماك تتجاوز أوميغا-3
-
استراتيجيات للتخلص من الرغبة الشديدة في تناول السكر
-
الطبيعة وسلاحك ضد كآبة الشتاء
-
علماء MIT يطورون لقاحاً واعداً ضد مرض السل
-
مزيل العرق.. هل يسبب السرطان؟
-
بعد الوجبات.. مشروب واحد قد يخفف الانتفاخ ويحفّز الهضم
