بحسب موقع OnlyMyHealth، فإن انخفاض مستوى هرمون الألدوستيرون – الذي تنتجه الغدد الكظرية – قد يكون وراء هذا السلوك، إذ يلعب هذا الهرمون دورًا مهمًا في تنظيم توازن الصوديوم والسوائل في الجسم. وعند انخفاضه، يفقد الجسم الصوديوم بسرعة، ما يحفّز الدماغ على طلب المزيد من الملح عبر اشتهاء أطعمة مالحة.
من العلامات التحذيرية الأخرى المرتبطة بهذا الخلل:
الدوخة عند الوقوف
تعب مزمن لا يتحسن بالراحة
انخفاض ضغط الدم
كما أن التوتر والإرهاق يُعدان من المحفزات الشائعة لاشتهاء الملح، ما يجعل الشيبس وغيره من الوجبات المالحة وسيلة سريعة للشعور بالراحة، لكنها قد تخفي خللًا أكبر يستوجب الانتباه.
نصيحة: إذا كنت تعاني من رغبة مفرطة في تناول الملح بشكل متكرر، مع أعراض جسدية مقلقة، فمن الأفضل استشارة طبيب مختص لإجراء الفحوص اللازمة.
-
أخبار متعلقة
-
ماذا قد يفعل السمن للجسم شتاءً؟
-
الخرف يبدأ قبل الشيخوخة: التدخل المبكر مفتاح الوقاية
-
فوائد "مذهلة" لتناول حفنة من الجوز يوميا
-
فوائد الليمون في النظام الغذائي
-
خطوات وقائية ضد نزلات البرد والإنفلونزا
-
أطباء أمريكيون يحذرون من مرض قاتل يعشش في أثاث المطابخ
-
دواء جديد يتفوق على أشهر الحقن في فقدان الوزن خلال عام واحد
-
قبل النوم بلحظات.. "ثمرة ذهبية" تهدئ جسدك وعقلك
