وأوضح ناجي أن الكركم يمكن أن يدعم صحة الجهاز التنفسي والهضمي لدى الأطفال، كما يساهم في تقليل فرص الإصابة بنزلات البرد والسعال، خاصة عند إضافته بكميات بسيطة إلى الطعام اليومي بعد عمر السنة.
وأضاف أن الكركم يساعد أيضًا في تهدئة التهابات المعدة، وتحسين الشهية، وتعزيز وظائف الكبد، لكنه شدد على ضرورة عدم الإفراط في تناوله، مشيرًا إلى أن الكمية الموصى بها لا تتجاوز رشة صغيرة يوميًا للأطفال فوق عمر عامين.
واختتم استشاري التغذية بالتأكيد على أهمية عدم استخدام الكركم كعلاج بديل دون استشارة الطبيب، لتجنب أي آثار جانبية محتملة مثل اضطرابات المعدة أو التحسس لدى بعض الأطفال.
-
أخبار متعلقة
-
حدث طبي نادر .. فصيلة دم غير معروفة تُكتشف لدى امرأة هندية
-
الجمع بين الشاي الساخن والتدخين.. عادة "مريحة" ولكن مدمّرة
-
5 عادات يومية ترفع هرمون الكورتيزول دون أن تدرك
-
البيض المتشقق.. آمن للأكل أم خطير؟
-
استخدام نفايات نووية قديمة لعلاج السرطان
-
ألم الصدر صباحا قد يُنذر بأمراض قلبية
-
تحذيرات صحية من المسابح العامة: "الكلور لا يقتل كل الجراثيم"
-
كيف تؤثر مستحضرات التجميل في نمو أطفالك؟