وبحسب ما نشره موقع Medical Xpress، أظهرت الدراسة أن الزياكسانثين يعزز نشاط الخلايا التائية من نوع CD8+، وهي الخلايا المسؤولة عن تدمير الخلايا السرطانية، ما يجعله مرشحًا واعدًا كعلاج مساعد ضمن خطط العلاج المناعي.
نتائج مشجعة في التجارب الحيوانية
في تجارب أُجريت على الفئران، ساهمت المكملات الغذائية المحتوية على الزياكسانثين في إبطاء نمو الأورام، فيما أظهرت نتائج أقوى عند دمجه مع مثبطات نقاط التفتيش المناعية، وهي أدوية حديثة أحدثت ثورة في علاج أنواع معينة من السرطان.
متوفر وآمن
الزياكسانثين يُباع كمكمّل غذائي بدون وصفة طبية لدعم البصر، ويوجد طبيعيًا في الخضراوات مثل الفلفل البرتقالي، السبانخ، والكرنب. ويُعد من المركبات غير المكلفة، متوفرة على نطاق واسع، مع سجل أمان معروف، ما يجعله خيارًا قابلًا للتجربة في العلاجات المستقبلية للسرطان.
-
أخبار متعلقة
-
دواء واعد يظهر فعالية كبيرة في علاج انقطاع النفس أثناء النوم
-
التمارين الرياضية الأفضل لتخفيف آلام الركبة المزمنة
-
عاجل لقاح "خارق" يقي من السرطان ويوقف انتشاره
-
فوائد مذهلة للخضروات والفواكه البنفسجية
-
نوع شائع من التوابل قد يحارب العدوى الفيروسية بفعالية كبيرة
-
ما سر شعورنا بالراحة بعد التنهد؟!
-
أسباب ظهور مسامير القدم وكيفية علاجها بسهولة
-
"أكتوبر الوردي".. 3 خطوات أساسية للتوعية بسرطان الثدي