وبحسب ما نشره موقع Medical Xpress، أظهرت الدراسة أن الزياكسانثين يعزز نشاط الخلايا التائية من نوع CD8+، وهي الخلايا المسؤولة عن تدمير الخلايا السرطانية، ما يجعله مرشحًا واعدًا كعلاج مساعد ضمن خطط العلاج المناعي.
نتائج مشجعة في التجارب الحيوانية
في تجارب أُجريت على الفئران، ساهمت المكملات الغذائية المحتوية على الزياكسانثين في إبطاء نمو الأورام، فيما أظهرت نتائج أقوى عند دمجه مع مثبطات نقاط التفتيش المناعية، وهي أدوية حديثة أحدثت ثورة في علاج أنواع معينة من السرطان.
متوفر وآمن
الزياكسانثين يُباع كمكمّل غذائي بدون وصفة طبية لدعم البصر، ويوجد طبيعيًا في الخضراوات مثل الفلفل البرتقالي، السبانخ، والكرنب. ويُعد من المركبات غير المكلفة، متوفرة على نطاق واسع، مع سجل أمان معروف، ما يجعله خيارًا قابلًا للتجربة في العلاجات المستقبلية للسرطان.
-
أخبار متعلقة
-
احذرها.. عادة خاطئة بعد الرياضة تُسبب التهابات وحب الشباب
-
5 عادات شائعة لا تفعلها مباشرة بعد تناول الطعام
-
مخاطر TPO: تعرف على المادة المحظورة في مناكير الجل .. ولماذا تعتبر خطيرة؟
-
ليست السمنة وحدها.. سبب آخر لشيخوخة القلب
-
دواء جديد لارتفاع ضغط الدم قد يغيّر حياة نصف مليار إنسان
-
مخاطر الشخير على الدماغ والذاكرة
-
اكتشاف مذهل في البن العربي.. مركبات طبيعية لتثبيط السكر في الدم
-
مواد في طعامك تهدد حياتك.. تعرف عليها