وبحسب ما نشره موقع Medical Xpress، أظهرت الدراسة أن الزياكسانثين يعزز نشاط الخلايا التائية من نوع CD8+، وهي الخلايا المسؤولة عن تدمير الخلايا السرطانية، ما يجعله مرشحًا واعدًا كعلاج مساعد ضمن خطط العلاج المناعي.
نتائج مشجعة في التجارب الحيوانية
في تجارب أُجريت على الفئران، ساهمت المكملات الغذائية المحتوية على الزياكسانثين في إبطاء نمو الأورام، فيما أظهرت نتائج أقوى عند دمجه مع مثبطات نقاط التفتيش المناعية، وهي أدوية حديثة أحدثت ثورة في علاج أنواع معينة من السرطان.
متوفر وآمن
الزياكسانثين يُباع كمكمّل غذائي بدون وصفة طبية لدعم البصر، ويوجد طبيعيًا في الخضراوات مثل الفلفل البرتقالي، السبانخ، والكرنب. ويُعد من المركبات غير المكلفة، متوفرة على نطاق واسع، مع سجل أمان معروف، ما يجعله خيارًا قابلًا للتجربة في العلاجات المستقبلية للسرطان.
-
أخبار متعلقة
-
فوائد الليمون في النظام الغذائي
-
خطوات وقائية ضد نزلات البرد والإنفلونزا
-
أطباء أمريكيون يحذرون من مرض قاتل يعشش في أثاث المطابخ
-
دواء جديد يتفوق على أشهر الحقن في فقدان الوزن خلال عام واحد
-
قبل النوم بلحظات.. "ثمرة ذهبية" تهدئ جسدك وعقلك
-
البروكلي في الشتاء.. كيف ينقص وزنك؟
-
للحماية من الأمراض الشائعة.. إليك أفضل مصادر المغنيسيوم
-
أطعمة قد تزيد الإنفلونزا سوءاً.. تعرف إليها
