الوكيل الاخباري - الوقت الفاصل بين اللحظة التي تقرر فيها الذهاب إلى الفراش وبين الاستغراق في النوم هو ما يُسمّى "فترة الاستجابة"، وتختلف مدتها من شخص الى آخر بحسب درجة التعب، والبيئة المحيطة. فإذا كان هذا الوقت 5 دقائق أو أقل يعني ذلك أن لديك نقص في النوم، وإذا استغرق النعاس 20 دقيقة أو أكثر يعني أن لديك صعوبات في النوم.
وتقترح بعض الدراسات أن الوقت المثالي بين الرغبة في النوم والنعاس هو 7 دقائق، وعندها تشعر أنك بين اليقظة والنوم، أو بصيغة أخرى تشعر أن رأسك مثقل وأنك في حالة من السلام الكامل.
وتساعد درجة حرارة الجسم على تسهيل الاستغراق في النوم، وكذلك مستوى التوتر. لذلك تقترح أبحاث من جامعة كولومبيا الأمريكية عدم أكل الكربوهيدرات قبل النوم بفترة قليلة، لأنها تمد الجسم بالطاقة وترفع وتيرة نشاطه.
كما تنصح الدراسات بممارسة تمارين رياضية خلال وقت من النهار وحتى الغروب، لأن التمارين تزيد مستوى هرمون السيروتونين في الجسم، ويساعد ذلك على الاسترخاء مع حلول الليل.
وبشكل عام عليك أن تحذر من التوتر، وتجهز بيئة مناسبة للاسترخاء قبل "وقت الاستجابة" الذي تشعر فيه بالرغبة في النعاس، عن طريق خفض الإضاءة والضوضاء، والقراءة أو الاستماع لموسيقى هادئة.
المصدر: شاشة نيوز
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
ماذا يحدث لجسمك عند تناول تمرتين يوميًا في الشتاء؟
-
لخفض الكوليسترول .. 7 عادات صباحية تحمل السر
-
روسيا.. تركيب مواد ذات خصائص مضادة للسرطان
-
دراسة تكشف أخطر أكلات مطاعم الوجبات السريعة
-
ضوضاء المطارات تغير بنية القلب
-
تجنب هذه الأطعمة الـ5 لتقلل آلام الظهر والمفاصل
-
كوب حليب يومياً يقلص خطر الإصابة بهذا المرض الخطير
-
هل هذه الأعراض تشير إلى مشكلات صحية؟ تعرف على المزيد عن سرطان الدم