خبراء التغذية يؤكدون أن النشاط البدني والتعرض لأشعة الشمس والنظام الغذائي المتوازن أهم من الاعتماد على الحليب وحده. الأطفال وكبار السن يحتاجون لكميات أكبر من الكالسيوم، ويمكن أن يسهم استهلاك منتجات الألبان في تقليل السقوط والكسور لديهم، رغم أن السبب الدقيق غير محدد.
الحليب يبقى مصدرًا سهلًا للكالسيوم، لكن التوفو، الخضراوات الورقية، الأسماك التي تؤكل بعظامها، المنتجات المدعّمة، والألبان المخمّرة مثل اللبن والجبن تعد بدائل فعّالة. والخلاصة: إذا أحببت الحليب فاشربه، وإن لم تكن من محبيه فهناك خيارات أخرى تدعم صحة عظامك.
-
أخبار متعلقة
-
للحماية من الأمراض الشائعة.. إليك أفضل مصادر المغنيسيوم
-
أطعمة قد تزيد الإنفلونزا سوءاً.. تعرف إليها
-
دراسة تكشف أثرا جانبيا غير متوقع لدواء سكري شهير
-
دراسة تزيح الستار عن "العدو الخفي" لصحة القلب
-
دور الأفوكادو في خفض مستويات الكولسترول الضار في الجسم
-
لأول مرة.. رصد مصير الخلايا السرطانية لحظة تسللها إلى الدماغ
-
مواقد حرق الأخشاب تهدد الرئة بخطر دخان السجائر نفسه
-
كيف يؤثر انخفاض مستويات المغنيسيوم على صحتك؟
