🔹 ما هي الحساسية؟
هي تفاعل مفرط من الجهاز المناعي تجاه مواد غير ضارة (مثل الغبار، حبوب الطلع، أو بعض الأطعمة). يُطلق الجسم مادة "الهيستامين" التي تُسبب أعراضًا مثل الطفح، السعال، أو حتى صدمة تحسسية.
🔹 هل هناك علاج؟
نعم، أبرزها:
العلاج المناعي التقليدي: تعريض الجسم تدريجيًا للمادة المُحسسة عبر قطرات، أقراص أو حقن.
العلاج المناعي الغذائي: مثل علاج حساسية الفول السوداني الذي وافقت عليه إدارة الغذاء والدواء عام 2020، لكنه يتطلب إشرافًا طبيًا دائمًا.
أدوية حديثة: مثل "أوماليزوماب" الذي يُقلل من استجابة الجسم المفرطة ويُستخدم حاليًا لتسهيل العلاج المناعي وتطوير التحمل.
رغم أن علاج الحساسية لدى البالغين أصعب، إلا أن التقدم المستمر في العلاجات يُبشّر بإمكانية التكيّف وحتى التحسن مع مرور الوقت.
-
أخبار متعلقة
-
دواء واعد يظهر فعالية كبيرة في علاج انقطاع النفس أثناء النوم
-
التمارين الرياضية الأفضل لتخفيف آلام الركبة المزمنة
-
عاجل لقاح "خارق" يقي من السرطان ويوقف انتشاره
-
فوائد مذهلة للخضروات والفواكه البنفسجية
-
نوع شائع من التوابل قد يحارب العدوى الفيروسية بفعالية كبيرة
-
ما سر شعورنا بالراحة بعد التنهد؟!
-
أسباب ظهور مسامير القدم وكيفية علاجها بسهولة
-
"أكتوبر الوردي".. 3 خطوات أساسية للتوعية بسرطان الثدي