👶 تفاصيل الدراسة:
شاركت 60 امرأة حامل في الأسبوع 35 من الحمل.
استمعت 39 منهن يوميًا إلى قصص باللغة الفرنسية (لغتهن الأم) بالإضافة إلى الألمانية والعبرية.
الـ21 المتبقيات لم يتعرضن لأي لغات إضافية.
📊 النتائج:
بعد الولادة، تم استخدام تقنية تصوير "الأشعة تحت الحمراء الوظيفية" لقياس نشاط الدماغ لدى المواليد.
المواليد الذين سمعوا اللغات الأجنبية قبل الولادة أظهروا نشاطًا دماغيًا واضحًا عند سماعها مرة أخرى.
أما من لم يسمعوها قبل الولادة، لم يظهروا استجابة مماثلة.
الرضع لا يتعلمون اللغة قبل الولادة، لكنهم يطوّرون شعورًا بالألفة تجاه الأصوات واللغات التي سمعوها وهم أجنة.
هذا يشير إلى أن تطور اللغة يبدأ قبل الولادة، وقد يساعد ذلك في فهم وتأهيل الأطفال الذين يعانون من اضطرابات اللغة لاحقًا.
🛑 تنويه:
الدراسة لا تدعو الحوامل إلى تعريض الأجنة للغات أجنبية بهدف جعلهم أذكى أو متعددي اللغات، بل تهدف لفهم تطور اللغة مبكرًا.
-
أخبار متعلقة
-
للحماية من الأمراض الشائعة.. إليك أفضل مصادر المغنيسيوم
-
أطعمة قد تزيد الإنفلونزا سوءاً.. تعرف إليها
-
دراسة تكشف أثرا جانبيا غير متوقع لدواء سكري شهير
-
دراسة تزيح الستار عن "العدو الخفي" لصحة القلب
-
دور الأفوكادو في خفض مستويات الكولسترول الضار في الجسم
-
لأول مرة.. رصد مصير الخلايا السرطانية لحظة تسللها إلى الدماغ
-
مواقد حرق الأخشاب تهدد الرئة بخطر دخان السجائر نفسه
-
كيف يؤثر انخفاض مستويات المغنيسيوم على صحتك؟
