كيف تؤثر تغيرات الفصول على التنفس؟
التقلبات المفاجئة في الحرارة
الانتقال المفاجئ من حرارة إلى برد (أو العكس) قد يؤدي إلى تضييق الممرات الهوائية، ما يجعل التنفس أكثر صعوبة خاصة في حالات الربو أو الانسداد الرئوي المزمن.
ارتفاع مستويات حبوب اللقاح والفطريات
يزداد تركيز مسببات الحساسية في مواسم الربيع والخريف، وتستنشقها السر للتهيج والسعال والصفير وصعوبة التنفس لدى المصابين.
جفاف الهواء الشتوي
الهواء البارد منخفض الرطوبة يسبب جفافًا للأنف والممرات الهوائية، ويُفاقم أعراض الربو ويزيد مخاطر الالتهابات.
تلوّث الهواء
تغيرُ أنماط دوران الهواء مع الجو البارد قد يؤدي إلى تجمع الملوثات قرب سطح الأرض، مما يُضعف وظائف الرئة، خاصة في المدن.
تفشي فيروسات الجهاز التنفسي
التّقارب داخل المنازل في هذا الشتاء، جنبًا إلى جنب مع درجات الحرارة المتقلبة، يُسهّل انتشار الإنفلونزا وRSV، مما يفاقم مشاكل التنفس خصوصًا لمن يعاني من أمراض رئوية أخرى.
نصائح لمن يعاني من صعوبات في التنفس بسبب الفصول
في الشتاء: غطِ فمك ووجهك بوشاح، خاصة عند الخروج لمناطق البرد.
في موسم الحساسية: استخدم جهاز تنقية الهواء داخل المنزل.
عامةً: حافظ على رطوبة جسمك، وكن حريصًا على أخذ اللقاحات الموسمية الموصى بها.
بتطبيق هذه النصائح، يمكنك تخفيف التأثيرات السلبية لتقلب الصيف والشتاء على رئتيك.
-
أخبار متعلقة
-
إلى متى يمكن الاستمرار في تناول مضادات الاكتئاب؟
-
كيف تعزّز جهازك المناعي في فصل الشتاء؟
-
لماذا يجب منع طفلك من شرب الشاي أو القهوة؟
-
عادات صغيرة تغيّر حياتك خلال 30 يومًا
-
دراسة تكشف الأولوية بين النوم والرياضة
-
دراسة: مشاكل السمع تبدأ مبكرا لدى المراهقين
-
عامل خفي يعيق التطور المعرفي لدى الأطفال
-
سر قدرة بكتيريا السل على البقاء
