جفاف الجسم:
نقص السوائل يقلل من حجم الدم ويضعف تدفق الأكسجين إلى الدماغ، ما يؤدي لانقباض الأوعية الدموية. ينصح بشرب الماء بانتظام وتجنب القهوة والكحول.
ربطات الشعر ومشابك الرأس:
قد تعيق الدورة الدموية في فروة الرأس بفعل الضغط المستمر، مسببة صداعًا خفيفًا أو نابضًا.
الروائح القوية:
العطور ومعطرات الجو وبعض مواد التنظيف قد تهيّج العصب الثلاثي التوائم، محدثة الصداع. يُفضّل استخدام منتجات خالية من الروائح وتهوية الغرف جيدًا.
استخدام الشاشات لفترات طويلة:
الضوء الأزرق يجهد العينين. يُنصح باتباع قاعدة 20-20-20: كل 20 دقيقة، انظر إلى شيء يبعد 20 قدمًا لمدة 20 ثانية.
الإفراط في تناول المسكنات:
قد يؤدي الاستخدام المتكرر للمسكنات إلى "الصداع الارتدادي"، ويُستحسن مراجعة طبيب أعصاب لتعديل العلاج.
مشاكل في المفصل الصدغي الفكي:
توتر عضلات الفك أو التهاب المفصل قد يسبب صداعًا يمتد إلى الصدغين ومؤخرة الرأس.
-
أخبار متعلقة
-
فوائد الليمون في النظام الغذائي
-
خطوات وقائية ضد نزلات البرد والإنفلونزا
-
أطباء أمريكيون يحذرون من مرض قاتل يعشش في أثاث المطابخ
-
دواء جديد يتفوق على أشهر الحقن في فقدان الوزن خلال عام واحد
-
قبل النوم بلحظات.. "ثمرة ذهبية" تهدئ جسدك وعقلك
-
البروكلي في الشتاء.. كيف ينقص وزنك؟
-
للحماية من الأمراض الشائعة.. إليك أفضل مصادر المغنيسيوم
-
أطعمة قد تزيد الإنفلونزا سوءاً.. تعرف إليها
