الكبيسي، الذي وُلد في بغداد عام 1969، بدأ مشواره الفني في التسعينيات مع فرقة "البشائر" إلى جانب المنشد مصطفى العزاوي، حيث قدّم أعمالًا مميزة نالت إعجاب الجمهور. وانتقل بعدها إلى الشهرة الواسعة عبر مشاركته في قنوات فضائية موجهة للأطفال مثل "طيور الجنة" و"نون"، ليصبح جزءاً من الجيل الذهبي للإنشاد الديني وأغاني الأطفال، جنبًا إلى جنب مع العديد من الأسماء اللامعة في هذا المجال مثل الراحل محمد العزاوي، وشقيقه مصطفى العزاوي، وعمر الصعيدي، ومحمد بشار.
وكانت أعمال الكبيسي محط اهتمام كبير في العالم العربي، خاصة أناشيده الشهيرة مثل "الألوان"، "يا مستجيب للداعي"، و"شكو ماكو". ورغم غيابه عن الساحة الفنية في السنوات الأخيرة، إلا أن أعماله ما زالت تحظى بشعبية واسعة وتستمر في التأثير على الأجيال.
وقد نعى العديد من المنشدين والمحبين لبلال الكبيسي، إلى جانب عائلته، رحيله المفاجئ، معتبرين إياه أحد أبرز نجوم الإنشاد الذين تركوا إرثًا فنياً هاماً.
-
أخبار متعلقة
-
العساف يطلق اغنية (فرسان الحق) - فيديو
-
عودة "The Voice" تشعل التوقعات.. من سيكون في لجنة التحكيم؟
-
راغب يخلف وعده لحياة في الحلقة 11 من "آسر"
-
انتهاء تصوير فيلم درويش استعداداً لطرحه في صيف 2025
-
زينة مكي تقتحم مقابلة عباس النوري وتتغزل به .. اليكم ما حصل بينهما
-
جورجينا تُفاجئ الجمهور بوشم باللغة العربية.. إليك ما كتبته - صورة
-
بكاء وتأثر أحمد زاهر في عقد قران ابنته - فيديو
-
مُعجب يقتحم المسرح.. وسيرين عبد النور تتدخل بشكل مفاجئ! (فيديو)