وقال الشافعي خلال تصريحات تلفزيونية إنه كان يتمنى لو أنه عاصر حقبة كوكب الشرق أم كلثوم، وكتب ولحن لها إحدى الأغنيات، لكنه يعوض ذلك بالتعاون مع عمرو دياب حالياً، باعتباره "أم كلثوم هذا الجيل".
ماذا يقصد عزيز الشافعي؟
وأوضح أنه يقصد بهذا الوصف قوة صوت عمرو دياب، وليس نجاحه ونجوميته فقط، مشيراً إلى أن سر استمرارية نجاح "الهضبة" حتى الآن يعود لعدة عوامل، بينها الذكاء والإصرار والشغف، وأهمها صوته القوي.
وتابع: "نبرة عمرو دياب وصوته هو صوت الفرحة، ويستطيع تقديم الدراما والشجن بنجاح أيضاً، إضافة إلى امتلاكه إمكانيات قوية للغاية بالمقارنة مع منافسيه طوال هذه السنوات، فضلاً عن قدرته على الحفاظ على صوته مع لياقته البدنية حتى الآن".
وحصد هذا التشبيه ردود فعل متباينة لدى جمهور مواقع التواصل الاجتماعي، فالبعض رفض هذا الوصف، باعتبار أن أم كلثوم فنانة أكبر من المقارنة بأي فنان حالي.
فيما اتفق البعض الآخر مع عزيز الشافعي في الإشادة باستمرارية الهضبة وقوة صوته، لكن مع الإشارة إلى كون كل منهما له نجاحه وطريقته الخاصة، وبالتالي المقارنة بكوكب الشرق لن تكون منصفة لكليهما.
-
أخبار متعلقة
-
ماجدة الرومي تفتتح حفلها في دبي برسالة مؤثرة للبنان
-
دنماركية تخطف لقب ملكة جمال الكون لعام 2024
-
لأول مرة.. كونان أوبراين يقدّم حفل الأوسكار 2025
-
أحمد العوضي يرد على انتقادات تكرار أدواره الفنية
-
مهرجان القاهرة السينمائي يفتتح أيام صناعة السينما
-
الموت يُفجع حسين الجسمي... "فقدتك يا أعزّ الناس"
-
وفاة الفنان المصري حمدي الرملي عن عمر 64 عاماً بعد صراع مع السرطان
-
تامر حسني يوجه رسالة لأيمن العلي