ورغم الزمن، ما زال "الهضبة" محافظًا على مكانته المنفردة في الشهرة والتأثير الفني، حتى بات يُنظر إليه كـ"ظاهرة غنائية"، لا مجرد نجم.
لماذا لا يزال عمرو دياب في القمة؟
محمد منير وصفه في الثمانينيات بـ"أنشط مغنٍ عربي" وتوقّع أن يحكم "دولة الغناء"، وهي نبوءة تحققت.
اعتمد دياب مبكرًا على الإبهار البصري والتقني في أغانيه المصورة وحفلاته، مدركًا أن قوة التأثير تتجاوز الصوت وحده.
أصبح أيقونة في الموضة والأناقة الرجالية، متجددًا باستمرار دون الوقوع في فخ التكرار.
ذكاء فني وشخصي:
لم يتورّط في تصريحات سياسية ، وفضّل الابتعاد عن الأضواء الإعلامية، ما زاد من غموضه وجاذبيته.
قدّم أغانٍ خالدة مثل: "نور العين", "تملّي معاك", "قمرين", "أنت الحظ", "ليلي نهاري"، وهي أعمال صمدت في الذاكرة رغم تغيّر الأجيال.
مواكبة العصر:
واكب تطور الموسيقى بانفتاح على ألوان حديثة مثل التكنو والهاوس، وتعاون مع أبرز الشعراء والملحنين في مصر والوطن العربي.
ببساطة، استطاع عمرو دياب أن يتحول من نجم جماهيري إلى أسطورة موسيقية عربية معاصرة، لا ينافسه فيها أحد.
-
أخبار متعلقة
-
بعد "حادثة راغب علامة"... شاهدوا ما فعله الشامي بإحدى معجباته؟ (فيديو)
-
نسرين طافش تطرح أغنيتها الجديدة روقان
-
ناصيف زيتون يُشعل مسرح قرطاج بحضور زوجته دانييلا رحمة - فيديو
-
جينيفر لوبيز تُحيي حفلا ضخما في شرم الشيخ بعد غياب 6 سنوات - صور
-
عمرو دياب يطرح فيديو كليب أغنية "خطفوني" بمشاركة ابنته جانا - فيديو
-
وفاة فنان مصري شهير تُفجع الوسط الفني - صورة
-
دانييلا رحمة وناصيف زيتون ينتظران مولودهما الأول.. وهذا جنسه - فيديو
-
تدهور الحالة الصحية للفنان لطفي لبيب ونقله إلى المستشفى