حماية من المؤثرات البيئية الضارة
وأوضحت مجلة “Stylebook” أن مادة "إكتوين" هي حمض أميني طبيعي، مشيرة إلى أنها تتمتع بتأثير مضاد للأكسدة، وبالتالي فهي تعد بمثابة درع الحماية من المؤثرات البيئية الضارة مثل الأشعة فوق البنفسجية والتلوث البيئي، وكذلك الضوء الأزرق المنبعث من شاشات الأجهزة الإلكترونية.
وأضافت المجلة المعنية بالصحة والجمال أن مادة "إكتوين" تمتاز أيضاً بقدرتها على ربط الماء، وبالتالي فهي تعمل على ترطيب البشرة الجافة والخشنة وتمنحها ملمساً ناعماً ينطق بالرقة والأنوثة.
سلاح لمحاربة التجاعيد
وبالإضافة إلى ذلك، تتمتع مادة "إكتوين" بتأثير مثبط للالتهابات، ومن ثم فهي تساعد على تهدئة البشرة المتهيجة.
-
أخبار متعلقة
-
روتين العناية بالبشرة بعد الصيف: خطوات لاستعادة النضارة
-
أطعمة الريتينول: بشرة نضرة بلا مواد كيميائية
-
بعد الصيف.. 3 أقنعة مغذية لإحياء الشعر الجاف والباهت
-
هل تفقد مستحضرات العناية تأثيرها على البشرة مع مرور الوقت؟
-
سر العيون الزرقاء.. جمال يخفي حقيقة علمية
-
موضة حواجب خريف 2025: العودة إلى النعومة والطبيعية
-
كيف تحضرين بشرتك لفصل الخريف؟
-
أفضل 5 مرطبات شفاه للعناية اليومية