الوكيل الإخباري - باشرت لجنة الاقتصاد والاستثمار النيابية خلال الاجتماع الذي عقدته اليوم الأحد مناقشة مشروع قانون حماية البيانات الشخصية لسنة 2022.اضافة اعلان
وقال رئيسها عمر النبر إن مشروع القانون يعتبر من القوانين الهامة ويتطرق لكيفية معالجة البيانات الشخصية.
وطالب بحضور وزيري الاقتصاد والريادة أحمد الهناندة والدولة للشؤون القانونية نانسي نمروقة وميسرة المركز الوطني لحقوق الإنسان ريم أبو دلبوح وعدد من المعنيين تزويد اللجنة بكافة المقترحات والملاحظات لدراستها.
من جهته قال الهناندة إن مشروع القانون اصبح من متطلبات المرحلة القادمة والتحول الرقمي مشيرا الى ان الحاجة اصبحت لتشريع قانون يحمي البيانات الشخصية.
وأشار إلى أنه لا بد من وجود نظام يحدد آلية تطبيق القانون.
بدورها استعرضت نمروقة أبرز الاسباب الموجبة لمشروع القانون والذي جاء تحقيقا للحقوق والحريات الدستورية التي نص عليها الدستور الأردني ولتكون المملكة في مصاف الدول التي تنظم البيئة الرقمية، ولحماية البيانات الشخصية في ظل سهولة جمعها والاحتفاظ بها ومعالجتها، ولمنع الاعتداء على حق المواطنين والمقيمين في حماية بياناتهم الشخصية وخصوصيتهم المقررة بموجب أحكام الدستور والقوانين ذات العلاقة ولإيجاد إطار قانوني يوازن بين آليات حقوق الأفراد في حماية بياناتهم الشخصية، وبين السماح بمعالجة البيانات والمعلومات والاحتفاظ بها في ظل الفضاء الإلكتروني وانتشار مفاهيم البيانات الضخمة والذكاء الصناعي،
بدورها أكدت أبو دلبوح على أهمية مشروع القانون مشيرة الى انه جاء ضمن ضوابط معينة لحماية تلك البيانات الشخصية.
حضر الاجتماع النواب: أسماء الرواحنة ، هايل عياش ، زيد العتوم ، عدنان مشوقة ، دينا البشير، خالد البستنجي.
وقال رئيسها عمر النبر إن مشروع القانون يعتبر من القوانين الهامة ويتطرق لكيفية معالجة البيانات الشخصية.
وطالب بحضور وزيري الاقتصاد والريادة أحمد الهناندة والدولة للشؤون القانونية نانسي نمروقة وميسرة المركز الوطني لحقوق الإنسان ريم أبو دلبوح وعدد من المعنيين تزويد اللجنة بكافة المقترحات والملاحظات لدراستها.
من جهته قال الهناندة إن مشروع القانون اصبح من متطلبات المرحلة القادمة والتحول الرقمي مشيرا الى ان الحاجة اصبحت لتشريع قانون يحمي البيانات الشخصية.
وأشار إلى أنه لا بد من وجود نظام يحدد آلية تطبيق القانون.
بدورها استعرضت نمروقة أبرز الاسباب الموجبة لمشروع القانون والذي جاء تحقيقا للحقوق والحريات الدستورية التي نص عليها الدستور الأردني ولتكون المملكة في مصاف الدول التي تنظم البيئة الرقمية، ولحماية البيانات الشخصية في ظل سهولة جمعها والاحتفاظ بها ومعالجتها، ولمنع الاعتداء على حق المواطنين والمقيمين في حماية بياناتهم الشخصية وخصوصيتهم المقررة بموجب أحكام الدستور والقوانين ذات العلاقة ولإيجاد إطار قانوني يوازن بين آليات حقوق الأفراد في حماية بياناتهم الشخصية، وبين السماح بمعالجة البيانات والمعلومات والاحتفاظ بها في ظل الفضاء الإلكتروني وانتشار مفاهيم البيانات الضخمة والذكاء الصناعي،
بدورها أكدت أبو دلبوح على أهمية مشروع القانون مشيرة الى انه جاء ضمن ضوابط معينة لحماية تلك البيانات الشخصية.
حضر الاجتماع النواب: أسماء الرواحنة ، هايل عياش ، زيد العتوم ، عدنان مشوقة ، دينا البشير، خالد البستنجي.
-
أخبار متعلقة
-
الفايز: الملك يؤكد دوما بأنه لا استقرار في المنطقة إلا بحل الدولتين
-
"الميثاق النيابية" تراقب الإنجاز على أرض الواقع
-
شحادة: برنامج تنفيذي لرؤية التحديث الاقتصادي 2026–2029 منتصف أيلول
-
دعوات نيابية لتعزيز العدالة الوظيفية في شركة مياه العقبة
-
"عزم النيابية": خطوة بريطانيا تجاه فلسطين موقف شجاع نحو العدالة
-
مشتركة بـ"الأعيان" تناقش دراسة تحليلية حول واقع وآفاق تشغيل الشباب
-
الغويري: "ميناء الحاويات" قصة نجاح في الشراكة بين القطاعين العام والخاص
-
النواب يطّلعون على تقنيات مكافحة المخدرات ويثنون على الجهود الوقائية