الوكيل الإخباري - أقر مجلس الأعيان في جلسته اليوم الثلاثاء، برئاسة رئيس المجلس فيصل الفايز، وحضور رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة وهيئة الوزارة، مشروع قانون البيئة الاستثمارية كما ورد من مجلس النواب.اضافة اعلان
وأوصى الأعيان الحكومة، بالإسراع في إعداد خريطة استثمارية لتحديد فرص الاستثمار حسب القطاعات والمحافظات، وإشراك القطاع الخاص، وتدريب وتأهيل الموارد البشرية في المؤسسات الحكومية المعنية بالاستثمار للقيام بأعمالهم بكل مهنية وحرفية، وتحديد مدة لا تزيد على 15 يوم عمل لإصدار رخصة مزاولة النشاط الاقتصادي.يهدف مشروع القانون الذي سيحل محل قانون الاستثمار رقم 30 لسنة 2014، إلى توفير بيئة داعمة للاستثمارات القائمة فضلاً عن تهيئة الظروف الجاذبة للإستثمار تنفيذاً لرؤية التحديث الإقتصادية التي يتطلب تحقيقها جلب استثمارات وتمويل بنحو 40 مليار دينار على مدى السنوات العشر القادمة.
وينص القانون على مساواة المستثمر الاردني بالمستثمر الأجنبي، وحماية الاستثمارات، وحرية تحويل الأموال، وضمانات وحوافز تشجيعية مرتبطة بالقيمة المضافة للاستثمار (النمو الاقتصادي، وتوفير فرص العمل، والتصدير، ونقل المعرفة والتكنولوجيا)، إلى جانب رقمنة وأتمتة الإجراءات والخدمات لتخطي المعوقات الإدارية والإجرائية، وتشجيع الإستثمار في المشاريع الاستراتيجية والريادية والابتكار والبحث والتطوير، وتهيئة البيئة المناسبة لتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة.
كما يحدد المشروع مزايا الاستثمار في المناطق التنموية والمناطق الحرة، ويعالج مسألة تسوية منازعات عقود الاستثمار من خلال التحكيم وفق القواعد المتفق عليها، وفي حال عدم وجود اتفاق يطبق القانون الأردني باستثناء قواعد القانون الدولي الخاص، بالإضافة إلى تشكيل لجنة أو أكثر في وزارة الاستثمار للنظر في تظلمات المستثمرين والتحقق من سلامة الإجراءات والقرارات الصادرة عن الجهات الرسمية.
وأوصى الأعيان الحكومة، بالإسراع في إعداد خريطة استثمارية لتحديد فرص الاستثمار حسب القطاعات والمحافظات، وإشراك القطاع الخاص، وتدريب وتأهيل الموارد البشرية في المؤسسات الحكومية المعنية بالاستثمار للقيام بأعمالهم بكل مهنية وحرفية، وتحديد مدة لا تزيد على 15 يوم عمل لإصدار رخصة مزاولة النشاط الاقتصادي.يهدف مشروع القانون الذي سيحل محل قانون الاستثمار رقم 30 لسنة 2014، إلى توفير بيئة داعمة للاستثمارات القائمة فضلاً عن تهيئة الظروف الجاذبة للإستثمار تنفيذاً لرؤية التحديث الإقتصادية التي يتطلب تحقيقها جلب استثمارات وتمويل بنحو 40 مليار دينار على مدى السنوات العشر القادمة.
وينص القانون على مساواة المستثمر الاردني بالمستثمر الأجنبي، وحماية الاستثمارات، وحرية تحويل الأموال، وضمانات وحوافز تشجيعية مرتبطة بالقيمة المضافة للاستثمار (النمو الاقتصادي، وتوفير فرص العمل، والتصدير، ونقل المعرفة والتكنولوجيا)، إلى جانب رقمنة وأتمتة الإجراءات والخدمات لتخطي المعوقات الإدارية والإجرائية، وتشجيع الإستثمار في المشاريع الاستراتيجية والريادية والابتكار والبحث والتطوير، وتهيئة البيئة المناسبة لتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة.
كما يحدد المشروع مزايا الاستثمار في المناطق التنموية والمناطق الحرة، ويعالج مسألة تسوية منازعات عقود الاستثمار من خلال التحكيم وفق القواعد المتفق عليها، وفي حال عدم وجود اتفاق يطبق القانون الأردني باستثناء قواعد القانون الدولي الخاص، بالإضافة إلى تشكيل لجنة أو أكثر في وزارة الاستثمار للنظر في تظلمات المستثمرين والتحقق من سلامة الإجراءات والقرارات الصادرة عن الجهات الرسمية.
-
أخبار متعلقة
-
"البرلمانية الأردنية - الروسية" تبحث مع السفير الروسي سبل تعزيز التعاون
-
الخصاونة يرعى احتفال ذكرى الجلوس الملكي وسنوية تأسيس مبادرة "إنسانيون" في إربد
-
الفايز: نرفض أي مشاريع لتسوية القضية الفلسطينية على حساب الأردن
-
"إرادة النيابية": المجاعة في غزة جريمة حرب مكتملة الأركان
-
صورة واحدة... مقال يلخّص الأردن بقلم الكابتن زهير محمد الخشمان
-
صورة تختصر الأردن… بين حكمة الأمير الحسن وطموح ولي العهد الحسين
-
"طاقة الأعيان" تزور شركة الكهرباء الوطنية
-
"الميثاق النيابية" تتابع قرارات الحكومة ومشاريعها التنموية في المفرق