الوكيل الإخباري- قرأ مجلس النواب، صباح الاحد، الفاتحة على روح سلطان عُمان، قابوس بن سعيد.اضافة اعلان
وقبيل جلسة تشريعية صباحية، دعا رئيس مجلس النواب، عاطف الطراونة، زملاءه، لقراءة الفاتحة، بوجود أعضاء الحكومة.
وقال الطراونة، إن قابوس، "كان حليفا للأردن في الدفاع عن القضايا العربية والإسلامية بحكمة وتوازن مستندا إلى مبادئ راسخة".
وتاليا نص كلمة الطراونة:
"الزميلات والزملاء الكرام
برحيل جلالة السلطان قابوس بن سعيد رحمه الله، تفقد الأمة، زعيماً وقائداً حكيماً، كان بحق، خير نصيرٍ وعون لأمتيه العربية والإسلامية.
والفقيد الكبير إذ استذكر مناقبه، جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين واصفاً إياه بالأخ الكبير وصديق الراحل الحسين، وأحد القادة الحكماء، فإنه كان حليفا للأردن في الدفاع عن القضايا العربية والإسلامية بحكمة وتوازن مستندا إلى مبادئ راسخة.
إن هذه المبادئ الراسخة التي أرساها جلالة الراحل السلطان قابوس، ستبقى طريقاً يهتدى به في رجاحة العقل وغلبة المنطق وسمو القيم، وتغليب صالح الأمة على سواه من المصالح.
وعلى هذه الخطى ندعو الله أن يوفق جلالة السلطان هيثم بن طارق آل سعيد، للسير بركب السلطنة إلى المجد والعلياء حيث أراد لها السلطان قابوس، وليحفظ الله السلطنة وشعبها العزيز.
الرحمة لروح الفقيد الكبيبر والعزاء والمواساة للإخوة في مجلسي الدولة والشورى ولشعب عمان الأصيل".
وقبيل جلسة تشريعية صباحية، دعا رئيس مجلس النواب، عاطف الطراونة، زملاءه، لقراءة الفاتحة، بوجود أعضاء الحكومة.
وقال الطراونة، إن قابوس، "كان حليفا للأردن في الدفاع عن القضايا العربية والإسلامية بحكمة وتوازن مستندا إلى مبادئ راسخة".
وتاليا نص كلمة الطراونة:
"الزميلات والزملاء الكرام
برحيل جلالة السلطان قابوس بن سعيد رحمه الله، تفقد الأمة، زعيماً وقائداً حكيماً، كان بحق، خير نصيرٍ وعون لأمتيه العربية والإسلامية.
والفقيد الكبير إذ استذكر مناقبه، جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين واصفاً إياه بالأخ الكبير وصديق الراحل الحسين، وأحد القادة الحكماء، فإنه كان حليفا للأردن في الدفاع عن القضايا العربية والإسلامية بحكمة وتوازن مستندا إلى مبادئ راسخة.
إن هذه المبادئ الراسخة التي أرساها جلالة الراحل السلطان قابوس، ستبقى طريقاً يهتدى به في رجاحة العقل وغلبة المنطق وسمو القيم، وتغليب صالح الأمة على سواه من المصالح.
وعلى هذه الخطى ندعو الله أن يوفق جلالة السلطان هيثم بن طارق آل سعيد، للسير بركب السلطنة إلى المجد والعلياء حيث أراد لها السلطان قابوس، وليحفظ الله السلطنة وشعبها العزيز.
الرحمة لروح الفقيد الكبيبر والعزاء والمواساة للإخوة في مجلسي الدولة والشورى ولشعب عمان الأصيل".
-
أخبار متعلقة
-
"عزم النيابية": خطوة بريطانيا تجاه فلسطين موقف شجاع نحو العدالة
-
مشتركة بـ"الأعيان" تناقش دراسة تحليلية حول واقع وآفاق تشغيل الشباب
-
الغويري: "ميناء الحاويات" قصة نجاح في الشراكة بين القطاعين العام والخاص
-
النواب يطّلعون على تقنيات مكافحة المخدرات ويثنون على الجهود الوقائية
-
الصفدي ينعى النائب الأسبق عطا الشهوان
-
"الإدارية النيابية" تزور جمرك العقبة وتؤكد دعمها للجهود الجمركية
-
"العمل النيابية": دمج الأشخاص ذوي الإعاقة في سوق العمل ضرورة وطنية
-
أسئلة نيابية تلاحق مشروع استخراج الذهب والنحاس .. هل حُفظت حقوق الأردنيين ؟