الوكيل الإخباري - وافق مجلس النواب في جلسته، اليوم الخميس، برئاسة المحامي عبد الكريم الدغمي وحضور رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة وهيئة الوزارة، على مشروع القانون المعدِّل لقانون التنفيذ.اضافة اعلان
ويتوقع أن يناقش مجلس الأعيان القوانين المعدلين لقانوني التنفيذ والعقوبات، بداية الأسبوع الذي يلي عطلة عيد الفطر المبارك، فيما يعقد الأعيان والنواب جلسة مشتركة نهاية ذلك الأسبوع، وقبيل فض الدورة العادية الحالية في الخامس عشر من الشهر المقبل، لحسم الخلاف بين المجلسين حول قانوني العقبة الاقتصادية، والهيئة المستقلة للانتخاب.
ولا يُحبس المدين وفق تعديل قانون التنفيذ، إذا قلّ المبلغ المحكوم به عن 5 آلاف دينار، أو المدين المفلس أثناء معاملات الإفلاس، والمدين المعسر، والمحجور عليه للسفه والغفلة، والذي وثق دينه بتأمين عيني، أو إذا ترتبت على حبس المدين آثار اجتماعية سلبية وضرر بأفراد عائلته، وذلك بعدم حبس الزوجين معاً، أو إذا كان زوج المدين متوفى، أو نزيل أحد مراكز الإصلاح والتأهيل، إذا كان لهما ابن يقل عمره عن 15 سنة أو من ذوي الإعاقة، بالإضافة إلى المدين المريض، أو إذا كان المحكوم به ديناً بين الأزواج أو الأصول أو الفروع أو الأخوة ما لم يكن "نفقة"، أو إذا كان الدين موثقاً بتأمين عيني، أو إذا ثبت وجود أموال للمدين كافية لأداء الدين وقابلة للحجز عليها.
وأشارت الأسباب الموجبة للمشروع إلى تحقيق التوازن بين الدائن والمدين، لضمان تحقيق العدالة لجميع الأطراف، والحد من حبس المدين بوجه عام، ومنع حبس المدين في بعض الحالات، إضافة إلى مُعالجة ثغرات كشف عنها التطبيق، إلى جانب تحقيق الانسجام بين نصوص قانون التنفيذ والقوانين الناظمة لبعض أنواع السندات.
ووقف أعضاء المجلس والحكومة دقيقة صمت خلال الجلسة، وقرأوا الفاتحة على أرواح 3 معلمين بمدرسة الحسا العسكرية، وافتهم المنية إثر حادث سير مؤسف وقع أمس الأربعاء في محافظة الكرك.
ويتوقع أن يناقش مجلس الأعيان القوانين المعدلين لقانوني التنفيذ والعقوبات، بداية الأسبوع الذي يلي عطلة عيد الفطر المبارك، فيما يعقد الأعيان والنواب جلسة مشتركة نهاية ذلك الأسبوع، وقبيل فض الدورة العادية الحالية في الخامس عشر من الشهر المقبل، لحسم الخلاف بين المجلسين حول قانوني العقبة الاقتصادية، والهيئة المستقلة للانتخاب.
ولا يُحبس المدين وفق تعديل قانون التنفيذ، إذا قلّ المبلغ المحكوم به عن 5 آلاف دينار، أو المدين المفلس أثناء معاملات الإفلاس، والمدين المعسر، والمحجور عليه للسفه والغفلة، والذي وثق دينه بتأمين عيني، أو إذا ترتبت على حبس المدين آثار اجتماعية سلبية وضرر بأفراد عائلته، وذلك بعدم حبس الزوجين معاً، أو إذا كان زوج المدين متوفى، أو نزيل أحد مراكز الإصلاح والتأهيل، إذا كان لهما ابن يقل عمره عن 15 سنة أو من ذوي الإعاقة، بالإضافة إلى المدين المريض، أو إذا كان المحكوم به ديناً بين الأزواج أو الأصول أو الفروع أو الأخوة ما لم يكن "نفقة"، أو إذا كان الدين موثقاً بتأمين عيني، أو إذا ثبت وجود أموال للمدين كافية لأداء الدين وقابلة للحجز عليها.
وأشارت الأسباب الموجبة للمشروع إلى تحقيق التوازن بين الدائن والمدين، لضمان تحقيق العدالة لجميع الأطراف، والحد من حبس المدين بوجه عام، ومنع حبس المدين في بعض الحالات، إضافة إلى مُعالجة ثغرات كشف عنها التطبيق، إلى جانب تحقيق الانسجام بين نصوص قانون التنفيذ والقوانين الناظمة لبعض أنواع السندات.
ووقف أعضاء المجلس والحكومة دقيقة صمت خلال الجلسة، وقرأوا الفاتحة على أرواح 3 معلمين بمدرسة الحسا العسكرية، وافتهم المنية إثر حادث سير مؤسف وقع أمس الأربعاء في محافظة الكرك.
-
أخبار متعلقة
-
"زراعة النواب" تشيد بجهود وزارة الزراعة
-
النائب الكابتن زهير محمد الخشمان يعبّر عن اعتزازه بالمؤسسة العسكرية خلال مشاركته بحفل تخريج دورة مرشحي الطيران/54
-
الخصاونة: الإصلاح مشروع نهضوي بدأ مع دخول الدولة مئويتها الثانية
-
النائب زهير محمد الخشمان يُطلق هاشتاج #معك_لين_النهاية دعمًا لمنتخب النشامى وجمهور الأردن
-
لجنة الاقتصاد الرقمي والريادة تزور وحدة مكافحة الجرائم الإلكترونية وتثمن جهودها في تعزيز الأمن الرقمي
-
لجنة الاقتصاد النيابية تبحث اليوم بدائل رفع الحماية الجزائية عن الشيكات
-
النائب زهير الخشمان: "تواصل ٢٠٢٥" ليس مجرد منتدى... بل إعلان لمرحلة جديدة يقودها ولي العهد بلغة المستقبل
-
كتلة "عزم" النيابية تستعرض إنجازاتها وتضع خطة تشريعية ورقابية للمرحلة المقبلة