الوكيل الإخباري - اعتبر رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب خلدون حينا بأن أي مساسٍ بقدسية المسجد الأقصى هو اعتداء على مشاعر مُسلمي العالم كافة، وسيواجه برد فعل قوي.اضافة اعلان
وأكد حينا، في تصريح صحفي اليوم الأحد، أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي الحالية تسمح بعجزها وضعفها للمُتطرّفين الإسرائيليين بقيادة التوترات التي تحدث في القدس، موضحا أن مسيرة "الأعلام" هي استفزاز مُتعمّد من المُتطرّفين بموافقة حكومة الاحتلال لجرّ مدينة القدس (مدينة السلام) إلى الحرب مرّة أخرى، بعد التصعيد الإسرائيلي في القدس والمسجد الأقصى خلال شهر رمضان المبارك، وكذلك رمضان عام 2021.
وقال النائب حينا، بأن تثوير مشاعر المُسلمين، ولا سيما في الضفة الغربية وقطاع غزة والأردن وسائر الدول العربية والإسلامية، يؤكد أن السلام الذي تتحدث عنه حكومة الاحتلال هو سلام كاذب وهش وضعيف، لأنها غير قادرة أصلاً على كبح جِماح الجماعات المُتطرّفة التي تعيث فساداً وإفساداً في القدس، وتسعى إلى جر المنطقة إلى حربٍ جديدة، سيدفع الجميع ثمناً غالياً بسببها.
ولفت إلى أن ضعف حكومة الاحتلال الحالية وحُمق المُعارضة الإسرائيلية اليمينية والمُتطرّفة، وصراع الكراسي على منصب رئيس الوزراء بين كل هذه الأطراف، سيُسهم بتصعيد الرد من مختلف الأطراف والجهات الفلسطينية والأردنية والإسلامية، وسيُشعل ناراً لن يكون من السهل إطفاؤها.
ودعا النائب حينا باعتباره رئيساً للجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأردني، الإدارة الأميركية برئاسة الرئيس جو بايدن، ومجلسي النواب والشيوخ وقيادات الحزبين الديمقراطي والجمهوري إلى ممارسة ضغوط أميركية على حكومة الاحتلال وعلى مُختلف الأطراف الإسرائيلية الدينية واليمينية واليسارية للتوقف عن الإجراءات والأعمال التي تسيء إلى مشاعر المُسلمين في المسجد الأقصى، والتي ستُشعل مُجدداً منطقة الشرق الأوسط.
وأكد حينا، في تصريح صحفي اليوم الأحد، أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي الحالية تسمح بعجزها وضعفها للمُتطرّفين الإسرائيليين بقيادة التوترات التي تحدث في القدس، موضحا أن مسيرة "الأعلام" هي استفزاز مُتعمّد من المُتطرّفين بموافقة حكومة الاحتلال لجرّ مدينة القدس (مدينة السلام) إلى الحرب مرّة أخرى، بعد التصعيد الإسرائيلي في القدس والمسجد الأقصى خلال شهر رمضان المبارك، وكذلك رمضان عام 2021.
وقال النائب حينا، بأن تثوير مشاعر المُسلمين، ولا سيما في الضفة الغربية وقطاع غزة والأردن وسائر الدول العربية والإسلامية، يؤكد أن السلام الذي تتحدث عنه حكومة الاحتلال هو سلام كاذب وهش وضعيف، لأنها غير قادرة أصلاً على كبح جِماح الجماعات المُتطرّفة التي تعيث فساداً وإفساداً في القدس، وتسعى إلى جر المنطقة إلى حربٍ جديدة، سيدفع الجميع ثمناً غالياً بسببها.
ولفت إلى أن ضعف حكومة الاحتلال الحالية وحُمق المُعارضة الإسرائيلية اليمينية والمُتطرّفة، وصراع الكراسي على منصب رئيس الوزراء بين كل هذه الأطراف، سيُسهم بتصعيد الرد من مختلف الأطراف والجهات الفلسطينية والأردنية والإسلامية، وسيُشعل ناراً لن يكون من السهل إطفاؤها.
ودعا النائب حينا باعتباره رئيساً للجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأردني، الإدارة الأميركية برئاسة الرئيس جو بايدن، ومجلسي النواب والشيوخ وقيادات الحزبين الديمقراطي والجمهوري إلى ممارسة ضغوط أميركية على حكومة الاحتلال وعلى مُختلف الأطراف الإسرائيلية الدينية واليمينية واليسارية للتوقف عن الإجراءات والأعمال التي تسيء إلى مشاعر المُسلمين في المسجد الأقصى، والتي ستُشعل مُجدداً منطقة الشرق الأوسط.
-
أخبار متعلقة
-
الفايز: الملك يؤكد دوما بأنه لا استقرار في المنطقة إلا بحل الدولتين
-
"الميثاق النيابية" تراقب الإنجاز على أرض الواقع
-
شحادة: برنامج تنفيذي لرؤية التحديث الاقتصادي 2026–2029 منتصف أيلول
-
دعوات نيابية لتعزيز العدالة الوظيفية في شركة مياه العقبة
-
"عزم النيابية": خطوة بريطانيا تجاه فلسطين موقف شجاع نحو العدالة
-
مشتركة بـ"الأعيان" تناقش دراسة تحليلية حول واقع وآفاق تشغيل الشباب
-
الغويري: "ميناء الحاويات" قصة نجاح في الشراكة بين القطاعين العام والخاص
-
النواب يطّلعون على تقنيات مكافحة المخدرات ويثنون على الجهود الوقائية