الوكيل الإخباري - قالت رئيس لجنة المرأة وشؤون الأسرة النيابية عبير الجبور إن اللجنة استمعت للملاحظات والاقتراحات حول القوانين المعنية بعمل ادارة حماية الأسرة والأحداث.اضافة اعلان
وأضافت خلال ترؤسها لاجتماع اللجنة اليوم الأحد، بحضور رئيس ديوان التشريع والرأي فداء الحمود ومدير ادارة حماية الاسرة والأحداث العقيد فراس الرشيد والمنسق الحكومي لحقوق الانسان في رئاسة الوزراء نذير العواملة لمناقشة بعض المواضيع المتعلقة بحماية الاسرة، إن اللجنة ستعمل على رفع توصيات لتعديل التشريعات المتعلقة بشؤون الاسرة ان وجدت.
من ناحيتها، أشارت الحمود الى ان الديوان بصدد تشريع قانون تقدمي متعلق بالطفل وبحاجة الى دعم" المرأة النيابية" فضلا عن العمل على تحديث قانوني الاحداث والعقوبات وادخال العقوبات المجتمعية والبديلة.
ولفتت الى ان الديوان بصدد اطلاق دليل لصياغة التشريعات المتعلقة بالمرأة وستكون "المرأة النيابية " شريك بذلك الاطلاق.
من جانبه قال الرشيد انه تم اضافة العديد من الجرائم تحت مظلة الدائرة كحالات الزنا والاغتصاب وافساد العلاقة الزوجية.
واشاد بالدور الذي تقوم به لجنة المرأة النيابية في الحفاظ على التشريعات المتعلقة بشؤون المرأة والاسرة.
من جانبه قال العواملة ان انشاء منصب المنسق الحقوقي لحقوق الانسان جاء بإرادة ملكية عام 2013 وتم صياغة خطة وطنية لحقوق الانسان عام 2014 وتم الانتهاء منها عام 2016 لتكون مرجعا للعمل الى نهاية عام 2025.
واشار الى انه سيتم الاستعانة باللجنة النيابية لاجراء الحوارات والنقاشات وعقد جلسات عصف ذهني حول المواضيع المتعلقة بشؤون الاسرة والطفل.
وأضافت خلال ترؤسها لاجتماع اللجنة اليوم الأحد، بحضور رئيس ديوان التشريع والرأي فداء الحمود ومدير ادارة حماية الاسرة والأحداث العقيد فراس الرشيد والمنسق الحكومي لحقوق الانسان في رئاسة الوزراء نذير العواملة لمناقشة بعض المواضيع المتعلقة بحماية الاسرة، إن اللجنة ستعمل على رفع توصيات لتعديل التشريعات المتعلقة بشؤون الاسرة ان وجدت.
من ناحيتها، أشارت الحمود الى ان الديوان بصدد تشريع قانون تقدمي متعلق بالطفل وبحاجة الى دعم" المرأة النيابية" فضلا عن العمل على تحديث قانوني الاحداث والعقوبات وادخال العقوبات المجتمعية والبديلة.
ولفتت الى ان الديوان بصدد اطلاق دليل لصياغة التشريعات المتعلقة بالمرأة وستكون "المرأة النيابية " شريك بذلك الاطلاق.
من جانبه قال الرشيد انه تم اضافة العديد من الجرائم تحت مظلة الدائرة كحالات الزنا والاغتصاب وافساد العلاقة الزوجية.
واشاد بالدور الذي تقوم به لجنة المرأة النيابية في الحفاظ على التشريعات المتعلقة بشؤون المرأة والاسرة.
من جانبه قال العواملة ان انشاء منصب المنسق الحقوقي لحقوق الانسان جاء بإرادة ملكية عام 2013 وتم صياغة خطة وطنية لحقوق الانسان عام 2014 وتم الانتهاء منها عام 2016 لتكون مرجعا للعمل الى نهاية عام 2025.
واشار الى انه سيتم الاستعانة باللجنة النيابية لاجراء الحوارات والنقاشات وعقد جلسات عصف ذهني حول المواضيع المتعلقة بشؤون الاسرة والطفل.
-
أخبار متعلقة
-
الإدارية النيابية" تبحث ملف موظفي شراء الخدمات بالقطاع العام
-
توصية نيابية لحفر آبار المياه على عمق 600 مترا في الأردن
-
رئيس النواب يؤكد عمق العلاقات الأردنية المصرية
-
بورصة عمّان تحلّق… والمواطن ما زال على الأرض
-
"البرلمانية الأردنية - الروسية" تبحث مع السفير الروسي سبل تعزيز التعاون
-
الخصاونة يرعى احتفال ذكرى الجلوس الملكي وسنوية تأسيس مبادرة "إنسانيون" في إربد
-
الفايز: نرفض أي مشاريع لتسوية القضية الفلسطينية على حساب الأردن
-
"إرادة النيابية": المجاعة في غزة جريمة حرب مكتملة الأركان